وقسمته إلى مقدمة وخمسة (عشرة أبواب) وخاتمة، ليسهل الفحص على مريد ذلك من مسائل الكتاب، ويقرب العثور على أي جزئية رامها في هذا الخطاب والتزمت النقل من اختصار ابن هرون، وابن عرفة، والمعيار لما فيه من إيضاح المسائل التي يشهد بها ذو معرفة.
المقدمة
أما المقدمة ففي تعريف ما رمت جمعه
الأبواب
وأما الأبواب فهي:
الأول في فضل من قام بهذه الخطة الشريفة التي هي الحسبة وشروط المحتسب.
والثاني في حكمه.
والثالث في الأشياء التي تسعر، والتي لا تسعر.
والرابع فيمن يسعر عليه، ومن لا يسعر عليه.
والخامس في المعيار الشرعي، والعادي، وما يباع وزنًا، أو كيلا، أو بهما وفي كيفيتهما.
1 / 39