319

============================================================

كتاب الحج والمعرة 315 ا (1) (المسنة) التي ها سنون (10 واللراد الكبيرة التي ليست من الصغار .

يه ا ه 1). صراند أ.

وعن غقبة بن عامر رضي الله عنه . ان النبي بلنير اء بجمله اعطاه عتما يقسمها سر رد حهزاار .

بين اصحابه فبقي عتود فذكره للنهي بلر . فقال ضح انت به . اخرجه الحنسة الا أبا داود * وفي رواية جذع فقال ضح به . (العتود) من أولاد المعزمارعى وقوي وابى عليه حول . (والجذع) من الشاء مادخل في الثانية ومن اليقور والحافو ه مادخل في الثالثة ومن الابل ما دخل في الخامسة نن وعن عاصم بن كليب عن آبيه عن نجا شع السلمي الصحابي رضي الله عنه ع ر آن رسول الله علالة قال : الجذع من الضان يوفي ما يوفي منه الثتني . اخرجه.

ابو داود والتسائي {الفصل الرابع فيما لايجزي منها} شا پ (2) جاالله آ عن علي رضي الله عنه قال . امرتا رسول الله ان نستشرف 11 ل العين والا ذآن وآن لانضحى بمقابلة ولا مدايرة ولا شرقا، ولا خرقاء زنا آخرجه آصحاب السنن (المقابلة) الثى قطع من مقدم آذنها رقطعة وتركت ش 1 06 6 معلقة فيها كانها زنمة (والمدابرة) التى فعل بها ذلك من موخر اذنها . واسم .

الالدة فيهما الا(قبالة والإدبارة (والشرقاه) التي شقت آذنها فهيشاة شرقاء.

گ ي 6 فد و .

(والخرقاء) من الغنم التي قي اذتها خرق وهو ثقب مستدير .

وعن عبيد بن فيروز عن البراء رضي الله عنه . قال قال رسول الله لالة ه شم لايجوز في الاضاحي العور * بين عورها والمريضة بين مرضها والعرجاء بين عرجها والعجفاء التي لاتنقي ول آحرجه الاربعة . (المجف) الهزال والضعد.

والنقي المح ~~وعن يزيد ذي مضر . قال :اتيت عتبة بن عبد السلمي فقلت يااباالوليد (1) كذا بالاصل والمعنى غير ظاهر فليعرر (2) اى ننظر اليهما وتتأمل فى سلامتهما من آفة تكون بهما كالعور والجدع

صفحہ 319