============================================================
305 كتاب الحج والعمرة الكعبة فأخرجوه عن البيت . أخرجه الأربعة * وقي أخرى للنسائي : قلت 9 يارسول الله الا آدخل البيت * قال . ادخلي الحجر قانه من الييت وعن نافع . قال : كان ابن عمر رضي الله عنهما اذا دخل الكعية بمشي 5602 قبل وجهه حين يدخل ويجعل الباب قبل ظهره ويمشي حتى يكون بينه * وبين الجدار الذي قبل وجهه قريبا من ثلاثة أذرمع فيصلي ، يتوخى المكان 21 حا الذي اخبره بلال آن رسول الله {} صلى فيه . قال وليس على أحد يأس أن ومرو يح يصلي في اي نواحي البيت شاء . اخرجه البخاري (التوخي) القصد والاعنماد { الباب السادس في الوقوف والافاضة ، وفيه ثلاتة فصول } الفصل الاول في الوقوف وآحكامه} ر عن عائشة رضي الله عنها قالت : كانت قريش ومن دان دينها يققون ش د28 ق اد) (9) بالمزدكفة وكانوا يسمون الحمس100 وكان سائر العرب يقفون بعرقة قلما جاء ود ا هو : صلواله]. هآع .ا.
الاسلام امر الله تعالى نبيه لمل ان يأتي عرفة قيقف بها تم كيفيض منها - وذلك ع.
ر ام قوله تعالى «ثم افيضو امن حيت افاض الناس» . آخرجه الخمسة * وفى رواية : 1 * م م قالت عاثشة رضي اللهعنها : الحسس هم الذين آتزل الله تعالى فيهم «ثم أفيضوا من حيث اقاض الناس» قالت وكان الناس يقيضون من عرقات والخمس من مزدلفة، يقولون لا نفيض الامن الحرم فلما نزلت «ثم أفيضوا من حيث أقاض
الناس » رجعوا الى عرقات * وذ كر رزين رواية . قال : كانت قريش ومن نا مه0 -2 (2).2 دان دينهاوهم الحشس يقفون بالمزد لفة ويقولون نحن قطين (2) الله تعالى (1) الحمس : قريش ومن كان يأخذ ماختها من القبائل كالاوس والخزرج وخزاعة وتقيف وغزوال وبتي عامر وينى صعصعة وبغي كنانة الا بنى يكر . والاحمس في كلام العرب الشديد ، وسموا بذلك لما شددوا على آنقسهم، وكانوا اذا أهلوا بحج أة همرة لايأ كاون لحما ولا يضربون وبرآ ولاشعرا واذا قدموامكة وضعوا ثيابهم الق كانت هليهم (2) نطين : جمع قاطن من قطن بالمكان اقام به وتوطن . وفي الكلام محذوف وهو كلمة(بيت) 39- تيسير الوصول
صفحہ 305