============================================================
93 تيسير الوصول 16 د. بر ه سسي قول الناس العمرة الحج الاصغر . قال : فنيذ اب بكر رضي الله عنه الى الناس س فى ذلك العام قلم يحج في العام القابل الذي حج فيه رسول الله حجة الوداع عشرك . فاتزل الله تعالى في العام الذي نبذ فيه ابو بكر الى المتركين «يا أيها الذين آمنوا إنما المشركون مجس فلا يقربوا المسجد الحرلم بعد عامهم هذا موإن ~~خفم غيلة(1) فسوف يغنيكم الله من فضله ان شاء» الآية وكان المشركون يوافون و بالتجارة فينتفع بها المسلمون فلما حرم الله تعالى على المشركين آن يقوبوا المسجد سا رر الحرام وجد المسلمون في آنقسهم مما قطم عليهم من التجارة التى كان المشركون لم سس يوافون بها فقال الله تعالى «وإن خفم عيلة فسوف يغنيكم الله من فضله ان ~~شاء» ثم أحل في الآية التى تتبعها الجزية ولم تؤخذ قبل ذلك فجعلها عوضا مما
ومنعهم من مولفاة المشركين بانتجارة فقال الله عز وجل « قاتلوا الذين لايؤمنون بالله ولا باليوم الاخر» الا ية فلما احل الله ذلك للمسلمين علموا ان قد عاضهم اسى آكثر مما خافوا ووجدرا عليه مما كان المشركون يواقون به من التجارة . آخرجه الجمسة الا الترمذي * وفي اخرى للنساتي رحمه الله . قال آبو هريرة رخى الله * صلته 11 عنه: جئت مع على بن ابى طالب رضي الله عنه حين بعثه رسول الله ل الى آهل مكة بيراءة قيل ما كنتم تنادون * قل كنا ننادي انه لا يدخل الكعية الانفس ام جتلابتهر مؤمنة ولا يطوف بالبيت عريان . ومن كان بينه وبين رسول الله عهد فآجله او آمده الى آربعة اشهر فاذا مضت الاربعة الاشهر قان الله بريء من المشركين
ورسوله . ولا يجج يعد العام مشرك فكنت آنادي حتى صحل صوني أي تح ه سا 3مه س وعن علي ين آنى طالب رضى الله عنه . قال : سآلت رسول الله عن يوم الحج الاكبر فقال يوم النحر . وروى موقو فاعليه وهو أصح . أخرجه الترمذي ا* صاله و وعن ابن عمر رضى الله عنهما . ان رسول الله : وقف يوم النحريين الجمرات في الحجة التي حج فيها . فتال آي يوم هذا ؛ فقالوا يوم النحر فقال يجه (1) تلعيلةة الفقر وألحامة
صفحہ 132