تأویل ما نزل من القرآن الکریم فی النبی و آلہ
تأويل ما نزل من القرآن الكريم في النبي وآله (ص)
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
تأویل ما نزل من القرآن الکریم فی النبی و آلہ
Ibn al-Jahm (d. 350 / 961)تأويل ما نزل من القرآن الكريم في النبي وآله (ص)
اصناف
(335) حدثنا محمد بن سهل العطار، قال: حدثنا أحمد بن عمرو(1) الدهقان، عن محمد بن كثير الكوفي، عن محمد بن ثابت(2)، عن أبي صالح، عن ابن عباس قال:
جاء قوم إلى النبي (صلى الله عليه وآله ) فقالوا: يا محمد إن عيسى بن مريم كان يحيي الموتى فأحي لنا الموتى.
فقال لهم: «من تريدون؟».
فقالوا: فلان، وإنه قريب عهد بالموت(3).
فدعا علي بن أبي طالب، فأصغى إليه بشيء لا نعرفه، ثم قال له: «انطلق معهم إلى الميت فادعه باسمه واسم أبيه».
فمضى معهم حتى وقف على قبر الرجل ثم ناداه: «يافلان بن فلان» فقام الميت، فسألوه، ثم اضطجع في لحده.
فانصرفوا وهم يقولون: إن هذا من أعاجيب بني عبد المطلب أو نحوها فأنزل الله عز وجل: (ولما ضرب ابن مريم مثلا إذا قومك منه يصدون) أي: يضجون(4).
(336) حدثنا عبد الله بن عبد العزيز، عن عبد الله بن عمر، عن عبد الله بن نمير، عن شريك، عن عثمان بن عمير البجلي، عن عبد الرحمن بن أبي ليلى قال:
صفحہ 326