تأویل ما نزل من القرآن الکریم فی النبی و آلہ

ابن جہم d. 350 AH
157

تأویل ما نزل من القرآن الکریم فی النبی و آلہ

تأويل ما نزل من القرآن الكريم في النبي وآله (ص)

اصناف

سألت أبا عبد الله (عليه السلام) عن قول الله عز وجل: (إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد) ؟

قال: فقال لي: «لا والله لا تنقضي الدنيا ولا تذهب حتى يجتمع رسول الله(صلى الله عليه وآله ) وعلي (عليه السلام ) بالثوية فيلتقيان ويبنيان بالثوية مسجدا له اثنا عشر ألف باب» يعني: موضعا بالكوفة(1).

(191) حدثنا أحمد بن هوذة الباهلي، قال: حدثنا إبراهيم بن إسحاق النهاوندي، حدثنا عبد الله بن حماد الانصاري، عن أبي مريم الانصاري، قال:

سألت أبا عبد الله... وذكر مثله(2).

(192) حدثنا الحسين بن أحمد، حدثنا محمد بن عيسى، عن يونس، عن إبراهيم بن عبد الحميد، عن أبان الاحمر، رفعه إلى أبي جعفر (عليه السلام):

في قول الله عز وجل: (إن الذي فرض عليك القرآن لرادك إلى معاد) ، فقال أبو جعفر (عليه السلام): «ما أحسب نبيكم (صلى الله عليه وآله ) إلا سيطلع عليكم إطلاعه»(3).

(... كل شيء هالك إلا وجهه... (88) ) :

(193) حدثنا عبد الله بن همام، عن عبد الله بن جعفر، عن إبراهيم بن هاشم، عن محمد بن خالد، عن الحسن بن محبوب، عن الاحول، عن

صفحہ 233