============================================================
رين إذا محرم منهاوأقمن الصلاة يعني أقيموا الدعوة الباعطن التأويلية الأئمة التي أقامها الأساس، وحضر على قيامها، والمتابرة عليها { وآتين و الوكاة يعتي التزكية للنفوس بحسن الطاعة ، والولاء للأثمة من ولد ء الذي المصطفى والقطيعان جميعا، أى المنسوبان إلى رب الفتم ، بيعستي أن مه حدود التاطق، وحدود الأساس متسويون إلن التاطق على ما بينسا، لأن واب ولا الشريعة له، وإقامة الدعوة باسعه، وليس للمصدق أن يختار من ومنه القطيع الأفضل ، بل يخليها لرب الغتم ، ويختار من القطيع الآخر، تكن.
قيأخذ خيارها ، يعني أن الأساس أن يختار من الحدود التي يقيمها أبواب لتفسه أقضلها وخيرها قيقيمه له لاحقا، ولا يجوز له أن يختار من حدود الناطق حدا، يل يخيلهم له على معرفة ترييتهم ترييته إياهم 24 اكراما له وتشريفا.
وفاد يصدق ذلك قول الله ع : ( ومااكان اللكسم أن تؤذ وا رسول الذن المم بقول ولا أن پنكحوا أفواجه من بعده أبدا إن ذلكمر كان عند اللر حطيمأ.1 شدو فكما لم يجزفي الظاهر أن يتزوج أحدا بأحد من أزواج رسول الله، لأئمة كذلك لا يجوز للأساس ، ولا لأحد من الأتهاء استخدام أحد من نقياء طاعتهم الرسول الذين هم أزواجه ف حد التأويل الذي هو أحد الأسس وحظه دهم ولا قيهم، تجد أزواجهم بالرسول المتقدمون على جميع الحدود والمخشارون ايلذ عليهم إذهم لهم في منزلة الأمهات ، كما قال الله ع وأزواجة أمماتهم".. وقوله : يا نساء الشي من يات منكن هفاحشله مبين 1) سورة الاحزاب - الآية 53.
2) مووة الأحزاب - الآية 2.
وندند
صفحہ 181