============================================================
وقال : (وأيدناه بروح القدس )(1) وقال : ل(ترل به الروح الأمين* الماع وقبل الحق على فلباك )(2) وقال : ({ اكذلك أوحينا إليك روحا من أمرنا) (2) .
كما ارتد هن قمن اتحد به أحد هذه الأرواح فهو روحاني، ولذلك يقال لهم الحدود الروحانية لاتصال هذه الأرواح بهم ، فمنهم الحفظة الكرام مسا المسلموت.
الكاشون، ومنهم السفرة الكرام البررة، وعنهم السايق والشهيد، دأما القاسطون ومنهم خزتة جهتم وحفظتها، ولذلك قال عليها ملائكة غلاظظ شداد لا العالم ظواهر وودة بعرشون فعرف ذلك وتيينه ، وأجل فكرك قيه وتدبره لتعلمه بيقينا، وتقف على من الروحانيين حقيقته ترجع إلى حيث انتهى بنا القول من ذكر الزكاة والقطيعين جميعا . قالقطيعان جميعا متسويان إل رب الغنم ، أي أن أهل التجدين الملايكة وسلا منسويون إلى التاطق، لأن الشريعة بدعوته مضافة وجميعها إليه اا الجعل متهم والأساسفي إقامته ، والتاطق هو القائم لأهل التجدين، وبف قول من ض لفون) (2) زعم أن الصدق يدع أفضل القطيعين لرب الغنم ، ويختار من القطيع الني هي الأرض.
اللآخر أفضلها وخيرها، قالقطيعان هي ههنا على حدود التاطق وحدود نا ليهمن جا الأساس. فالقطيع الأفضل على حدود الناطق، لأنهم مقدمون على د بيم من روح جميع الحدود المختارون عليهم يصدق ذلك قول الله : ( ياتساء الشي ( واذا أيدتك لسان كأحد من النساء أن أتقين فلا تخضعن بالقول فيطع الذي في قلبه مرض وقلن قولا معروفا* وقرن في بيوتكن ولا تمرجن تبرج الجاهلية الأولى وأقمن الصلاة وآتين الزكاه ) (4).. فعنى بنسائه المخاطبين نقباءه (1) صورة البقرة - الآية 87 ، وسورة البقرة . الآية 253 .
(2) سورة الشمراء - الآية 194-193 (2) سورة الشورى . الآية 52 .
(4) سورة الأحزاب. الآية 32- 33 .
ال
صفحہ 179