التوحید

التوحيد لابن منده

Ibn Manda - 395 ہجری

أبو عبد الله ابن منده - 395 ہجری

ایڈیٹر

علي بن محمد بن ناصر الفقيهي

ناشر

الجامعة الإسلامية بالمدينة المنورة وصَوّرتْها مكتبة العلوم والحكم

ایڈیشن

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٠٥ - ١٤١٣ هـ

پبلشر کا مقام

المدينة المنورة

اصناف

حدیث

عقائد و مذاہب

٧٩ - وَمِنْ أَسْمَاءِ الله ﷿: الشَّهِيدُ، وَالشَّاهِدُ، وَالشَّكُورُ، وَالشَّاكِرُ، ذُكِرَ الشَّهِيدُ فِي آلِ عِمْرَانَ، وَذُكِرَ الشَّاكِرُ فِي البَقَرَةِ

رُوِيَ عَنْ أَبِي هُرَيْرَةَ عَنِ النَّبِيِّ ﷺ فِي أَسْمَاءِ الله الشَّهِيدُ، وَالشَّكُورُ، وَالشَّاكِرُ.

2 / 141

حالیہ تلاش

مقبول تلاش

مقبول مجموعے

التوحید

التوحيد لابن منده

حالیہ تلاش

٥ - ذكر ما يستدل به أولو الألباب.

١١ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق من لطيف صنعته وبديع حكمته في تكوير ساعات الليل على النهار وإيلاج النهار على الليل.

١٢ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله، ﷿ في إمساكه السحاب في جو السماء

١٤ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله، وأنه مرسل الرياح والريح

١٦ - ذكر الآيات التي تدل على وحدانيته في خلق الأرض وما فيها

١٧ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله في خلق الجبال وما أخبر عما فيها من المنافع ووصف ألوانها.

١٨ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى من لطيف صنعته في خلق الماء الذي جعله الله، ﷿، حياة لجميع خلقه.

٢٠ - ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله ﷿، وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم، ﵇، ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء

٢١ - ذكر آية تدل على وحدانية الله ﷿، من انتقال الخلق من حال إلى حال

٢٣ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مخرج النطفة إلى الرحم بنقلهم من حال إلى حال

٢٤ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المقر في الأرحام ما يشاء،

٢٥ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه ناقل أحوال النطفة إلى العلقة وإلى المضغة إلى العظام، إلى إنشائه بشرا سويا.

٢٧ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في خلق الرحم والمشيمة في مدة استقرار النطفة فيها إلى التارات التي تمر عليها إلى أن تصير بشرا حيا.

٢٨ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق، وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه قال الله تعالى منبها على قدرته وتقديره في أعمار خلقه

٢٩ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق بأنه خلق الخلق وجعلهم سميعا وبصيرا يسمعون ويبصرون،

٣٠ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في مصالح خلقه.

٣١ - ذكر الآيات التي تدل على وحدانية الخالق من تقلب أحوال العبد وأنه المدبر لذلك من حال الصحة والمرض والموت والحياة والنوم والانتباه والفقر والغنى والعجز والقدرة،

٣٢ - ذكر آيات تدل على وحدانية الخالق وأنه مقلب القلوب على ما يشاء

٣٤ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأن الأرواح بيده في حال الموت والحياة والنوم والانتباه.

٣٥ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه الرزاق المغني المفقر قال الله تعالى ذاكرا لنعمه على عباده

٣٧ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المبدئ خلقه بلا مثال والمعيد لها بعد فنائها

٤١ - ذكر معرفة اسم الله الأكبر الذي تسمى به وشرفه على الأذكار كلها

٨١ - ومن أسماء الله ﷿: الطيب والطهر والظاهر.

١٠٨ - ذكر نهي النبي ﷺ عن المجادلة في ذات الله

١١٠ - ذكر معرفة صفات الله ﷿ التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول ﷺ مباينة للأضداد والأنداد والأوثان والآلهة التي تعبد من دونه،

١١١ - ومن صفات الله ﷿ التي وصف بها نفسه قوله: ﴿كل شيء هالك إلا وجهه﴾

١١٢ - ومن صفات الله ﷿ التي وصف بها نفسه: السمع والبصر

١١٣ - ذكر ما يدل على الفرق بين سماع الخالق وسمع المخلوق المحدث

١١٤ - ذكر ما امتدح الله ﷿ من الرؤية والنظر إلى خلقه ودعا عباده إلى مدحه بذلك

١١٦ - باب آخر يدل على النظر من الله ﷿ إلى عبده وإعراضه عنه ووعده ووعيده في الإعراض عن من سخط عليه والنظر إلى ما يرضاه

١١٧ - ذكر الفرق بين رؤية الخالق الباقي والمخلوق العاجز الفاني وما يدل على أن الله ﷿ أظهر بني آدم لأبيهم آدم ﵇ واستنطقهم وأشهد عليهم من شاء من خلقه

١١٨ - ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم ﵇ إذ خصه بخلقه بها دون عباده

١٢١ - ذكر صفة جاءت عن النبي ﷺ على معنى القرب والبعد من الله ﷿

١٢٢ - ذكر ما يستدل به من الكتاب والأثر على أن الله تعالى لم يزل متكلما آمرا ناهيا بما شاء لمن شاء من خلقه موصوفا بذلك

١٢٤ - ذكر الآي المتلوة والأخبار المأثورة في أن الله ﷿ على العرش فوق خلقه بائنا عنهم وبدء خلق العرش والماء

١٢٥ - ذكر ما يدل على أن الله ﷿ يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه

١٢٦ - ذكر ما يدل على أن الله يحب من أطاعه ويبغض من عصاه من عباده

١٢٧ - ذكر ما يدل على أن الله وصف نفسه بالحياء وأن النبي ﷺ قال: إن الله يستحي من عبده

١٢٨ - ذكر الآيات المتلوة والأخبار المأثورة بنقل الرواة المقبولة التي تدل على أن الله تعالى فوق سماواته وعرشه وخلقه قاهرا لهم عالما بهم

١٢٩ - ذكر الآي المتلوة والأخبار المأثورة التي تدل على أن القرآن نزل من عند ذي العرش العظيم على قلب محمد

التوحید

التوحيد لابن منده

٥ - ذكر ما يستدل به أولو الألباب.

١١ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق من لطيف صنعته وبديع حكمته في تكوير ساعات الليل على النهار وإيلاج النهار على الليل.

١٢ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله، ﷿ في إمساكه السحاب في جو السماء

١٤ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله، وأنه مرسل الرياح والريح

١٦ - ذكر الآيات التي تدل على وحدانيته في خلق الأرض وما فيها

١٧ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله في خلق الجبال وما أخبر عما فيها من المنافع ووصف ألوانها.

١٨ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله تعالى من لطيف صنعته في خلق الماء الذي جعله الله، ﷿، حياة لجميع خلقه.

٢٠ - ذكر الآيات الدالة على وحدانية الله ﷿، وأنه خالق الخلق ومنشيها من تراب آدم، ﵇، ثم من نطفة ولده وخلق منها زوجها حواء

٢١ - ذكر آية تدل على وحدانية الله ﷿، من انتقال الخلق من حال إلى حال

٢٣ - ذكر آية أخرى تدل على وحدانية الله وأنه مخرج النطفة إلى الرحم بنقلهم من حال إلى حال

٢٤ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المقر في الأرحام ما يشاء،

٢٥ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه ناقل أحوال النطفة إلى العلقة وإلى المضغة إلى العظام، إلى إنشائه بشرا سويا.

٢٧ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في خلق الرحم والمشيمة في مدة استقرار النطفة فيها إلى التارات التي تمر عليها إلى أن تصير بشرا حيا.

٢٨ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق، وأن الأنثى تحمل وتضع بإذنه قال الله تعالى منبها على قدرته وتقديره في أعمار خلقه

٢٩ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق بأنه خلق الخلق وجعلهم سميعا وبصيرا يسمعون ويبصرون،

٣٠ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وإحكام صنعته في مصالح خلقه.

٣١ - ذكر الآيات التي تدل على وحدانية الخالق من تقلب أحوال العبد وأنه المدبر لذلك من حال الصحة والمرض والموت والحياة والنوم والانتباه والفقر والغنى والعجز والقدرة،

٣٢ - ذكر آيات تدل على وحدانية الخالق وأنه مقلب القلوب على ما يشاء

٣٤ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأن الأرواح بيده في حال الموت والحياة والنوم والانتباه.

٣٥ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه الرزاق المغني المفقر قال الله تعالى ذاكرا لنعمه على عباده

٣٧ - ذكر آية تدل على وحدانية الخالق وأنه المبدئ خلقه بلا مثال والمعيد لها بعد فنائها

٤١ - ذكر معرفة اسم الله الأكبر الذي تسمى به وشرفه على الأذكار كلها

٨١ - ومن أسماء الله ﷿: الطيب والطهر والظاهر.

١٠٨ - ذكر نهي النبي ﷺ عن المجادلة في ذات الله

١١٠ - ذكر معرفة صفات الله ﷿ التي وصف بها نفسه وأنزل بها الكتاب ونطق بها الرسول ﷺ مباينة للأضداد والأنداد والأوثان والآلهة التي تعبد من دونه،

١١١ - ومن صفات الله ﷿ التي وصف بها نفسه قوله: ﴿كل شيء هالك إلا وجهه﴾

١١٢ - ومن صفات الله ﷿ التي وصف بها نفسه: السمع والبصر

١١٣ - ذكر ما يدل على الفرق بين سماع الخالق وسمع المخلوق المحدث

١١٤ - ذكر ما امتدح الله ﷿ من الرؤية والنظر إلى خلقه ودعا عباده إلى مدحه بذلك

١١٦ - باب آخر يدل على النظر من الله ﷿ إلى عبده وإعراضه عنه ووعده ووعيده في الإعراض عن من سخط عليه والنظر إلى ما يرضاه

١١٧ - ذكر الفرق بين رؤية الخالق الباقي والمخلوق العاجز الفاني وما يدل على أن الله ﷿ أظهر بني آدم لأبيهم آدم ﵇ واستنطقهم وأشهد عليهم من شاء من خلقه

١١٨ - ومن صفاته التي وصف بها نفسه وامتدح بها يداه ومدح آدم ﵇ إذ خصه بخلقه بها دون عباده

١٢١ - ذكر صفة جاءت عن النبي ﷺ على معنى القرب والبعد من الله ﷿

١٢٢ - ذكر ما يستدل به من الكتاب والأثر على أن الله تعالى لم يزل متكلما آمرا ناهيا بما شاء لمن شاء من خلقه موصوفا بذلك

١٢٤ - ذكر الآي المتلوة والأخبار المأثورة في أن الله ﷿ على العرش فوق خلقه بائنا عنهم وبدء خلق العرش والماء

١٢٥ - ذكر ما يدل على أن الله ﷿ يضحك مما يحب ويرضاه ويعرض عن ما يكره ويسخطه

١٢٦ - ذكر ما يدل على أن الله يحب من أطاعه ويبغض من عصاه من عباده