آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 133 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
ثم مثل صلاة تائهة ما بين ناسك وربه، ترجحت في فضاءات اللذة الربانية الشجرية الهواء.
كنت أحمل جمالي، نعومة العشق، الشهوة الأبدية لما ينتظر، وهو، لا يأتي.
لما ينتظر وهو لا يأتي.
كنت أتشهاه وأعشقه، أنام في ذهاباته ومجيئات غيره، أستيقظ في غيابات هي لا.
لا تسرف في الغياب.
لا.
لا تسرفي في الغياب.
لا ...
يا ...
لا.
نامعلوم صفحہ