============================================================
يلر كن ولارقة وبزبطانية بيم يذكران ديقة قبل شرقسطة ، تخالفين (1) ب الالذي قدم شرقطة على وشقة (1).
ويدل على تقديم: العذرى لسرقسطة على وشقة ، فضلا عن ترتيب الصور فى: الفيلم، أنه حين يتحدث عن بنى سلمة المشتزين بوشقة نجدهم (فى ص 57 من الطبوع) يقول " ... ورماهم الله بيهلول بن مرزوق المتقدم ذكره فى توار سرقسطة".
أما المجمرعة الثانية غير المتصلة فهى حب ترتيبنا لها عند الطبع - تسع صفحات عن إلبيرة وهى متبورة الأول، ثم ذكر كورة إشبيلية، وهى تجيىء بعد إلبيرة مباشرة دون شك لأها تبدا فى نفس الصفحة الأخيرة من الحديث عن إلبيرة دون ابتداء صفحة جديده، ويستمر الحديث عن إشبيلية ويمتد إلى لبلة ، التى أضافها إلى أضافها إلى إشبيلية، حتى ينقطع الكلام بعد إحدى عشرة صفحة فيكمل بذلك مجموع الصفحات المتصلة بالكورتين المذكورتين عشرين صفحة وهذه الصفحات كلها تعتبر فيما بيها متصلة.
وهو فى هذا ايضا يخالف الرازى وابن غالب فإلبيرة عندهم وإن تقدمت على إشبيلية، فان هذه الآخيرة لا تجىء بعدها مباشرة كما جاءت عند العذرى ، بل بينهما كل كور الأندلس تقريبا ، فإلبيرة عندهما تجىء فى أول الكتابين بعد قبره التى تكون بعد قرطبة مباشرة، وبيهما وبين إشبيلية 27 كورة عند الرازى و23 كورة ومدينة عند ابن غالب.
ويبقى بعد ذلك من الصفحات الخاصة بالأندل صفحتان عن شذونة مبتورة الأول، ثم صفحتان عن كورة الجزيرة مبتورة الآخر، ثم أربع (1) انظر الرازى المترجم بقلم ليفى بروفال فى جلة الأندلس جلد 18 س 51 وما بعدها، ت عنوان االه ددهطه1 مغو0609ث1عد ودناونععلاء ما وانظر الدكتور لطنى عبد البديع فى ونص أندلى جديد، قطمة من كتاب فرحة الآنفس فى تارج الأندلس، جلة معهد المخطوطات العرية مجلد 1 ج 2 ة 190 من صفحة 281 الى . 31
صفحہ 12