50

فكيف إذا جئنا من كل أمة بشهيد وجئنا بك على هؤلاء شهيدا

رأيت عينيه تذرفان من الدمع، فقال: حسبك الآن.»

قال الآمدي

9

في كتابه «الأفكار الأبكار»: إن المصاحف المشهورة في زمن الصحابة كانت مقروءة عليه

صلى الله عليه وسلم

ومعروضة، وكان مصحف عثمان بن عفان - رضي الله عنه - آخر ما عرض على النبي

صلى الله عليه وسلم ، وكان يصلي به إلى أن قبض. خرج ابن أشتة في المصاحف وابن أبي شيبة في الفضائل من طريق ابن سيرين عن عبيدة السلماني، قال: القراءة التي عرضت على النبي

صلى الله عليه وسلم

في العام الذي قبض فيه هي القراءة التي يقرؤها الناس اليوم. قال البغوي

نامعلوم صفحہ