تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي
صفحہ 1
الكتاب الثاني عشر من آثار يحيى بن معين في الجرح والتعديل " 3 " تاريخ عثمان بن سعيد الدارمي (200 - 280 ه) عن أبي زكريا يحيى بن معين (158 - 233 ه) في تجريح الرواة وتعديلهم تحقيق الدكتور أحمد محمد نور سيف أستاذ مساعد بكلية الشريفة والدراسات الاسلامية جامعة الملك عبد العزيز مكة المكرمة دار المأمون للتراث دمشق - ص ب: 4971 بيروت - ص ب: 135378
صفحہ 3
بسم الله الرحمن الرحيم المقدمة الحمد لله رب العالمين رب العالمين - والصلاة والسلام على أشرف المرسلين، سيدنا محمد وعلى آله وصحبه أجمعين وبعد: فأقدم رواية الدارمي هذه في سلسلة إحياء آثار إمام الجرح والتعديل، أبي زكريا، يحيى بن معين رحمه الله تعالى.
وتأتي هذه الرواية ثالثة رواية قمت بتحقيقها بعد رواية الدوري ويزيد بن الهيثم البادي.
وفي إحياء هذه المصادر الأولى في علوم الحديث ورجاله ربط لما نتداوله من مؤلفات، اشتهرت وكثر تداولها في تاريخ الرجال وفي علم الجرح والتعديل، بتلك الأصول وكشف لما يقع في نصوصها من تحريف أو عزوب عن طالبيها مع أهمية ما يترتب عليها من آثار في تقويم الرجال ومروياتهم.
وهذا ما حدا بي إلى مواصلة هذا الجهد، وشجع عليه الرغبة
صفحہ 5
الصادقة من مركز البحث العلمي وإحياء التراث الاسلامي، في إبراز هذا التراث والاهتمام بنشره.
وأسأل الله أن يعين على تحقيق ما نصبوا إليه، وأن يكلل مساعينا بالقبول والنجاح.
وهو حسبنا ونعم الوكيل.
المحقق يوم السبت 17 رجب 1400 ه
صفحہ 6
التعريف بصاحب الرواية عثمان بن سعيد الدارمي (200 - 280 ه) اسمه ونسبه:
هو الامام الحافظ الناقد (1). أحد الاعلام الثقات (2). أبو سعيد، عثمان بن سعيد بن خالد التميمي الدارمي (3).
السجستاني (4)، نزيل هراة ومحدثها.
صفحہ 7
ولادته:
قال الذهبي: ولد قبل المائتين بيسير (1).
رحلته في طلب، والشيوخ الذين أخذ عنهم:
كان الدارمي واسع الرحلة، طواف الأقاليم في طلب الحديث، ولقي الكبار (2). وسمع خلقا بالحرمين والشام ومصر والعراق والجزيرة وبلاد العجم.
فسمع بمصر، سعيد بن أبي مريم، وعبد الغفار بن داود الحراني ونعيم بن حماد، وأبا صالح عبد الله بن صالح - كاتب الليث - وطبقتهم.
وسمع بالعراق، سليمان بن حرب، وموسى بن إسماعيل التبوذكي، ومحمد بن كثير، وسهيل بن بكار بالبصرة. وكان كتبه للحديث بها مع يحيى بن معين. ويحيى بن عبد الحميد الحماني، وأبا بكر ابن أبي شيبة، وأحمد بن يونس وأبا غسان بالكوفة.
.
صفحہ 8
وسمع أبا الربيع الزهراني، سليمان بن داود البصري، والهيثم ابن خارجة نزيلا بغداد (1).
وسمع بالشام، هشام بن عمار، وسليمان بن عبد الرحمن التميمي، وهشام بن خالد، وحماد بن مالك الحرستاني، بدمشق.
وأبا توبة الربيع بن نافع بحلب.
وأبا اليمان الحمصي، ويحيى بن صالح الوحاظي، وحياة بن شريح، وإبراهيم بن العلاء بن زبر، والربيع بن روح، ويزيد بن عبد الله ربه، بحمص.
وأبا جعفر موسى بن إسماعيل النفيلي بحران.
ومحمد بن عبد الله بن بكر الخزاعي المقدسي ومحبوب بن موسى الأنطاكي (2). وكتب معه بالشام، الحسن بن علي، أبو علي الخلال الحلواني، ومحمد بن صالح كيلجة البغدادي (3).
وسمع بالحجاز إسماعيل بن أبي أويس.
وسمع بخراسان، إسحاق بن راهويه (4).
ودخل جرجان، وأقام بها سنة ثلاث وسبعين ومائتين (5).
وروي عن خلائق في رحلاته هذه، منهم عبد الله بن رجاء
صفحہ 9
الغداني البصري وفروة بن أبي المغراء الكوفي. ومحمد بن المنهال الحزامي، وعمرو بن عون الواسطي، البصري، ومسلم بن إبراهيم البصري ومسدد بن مسرهد وغيرهم (1).
العلوم التي برز فيها والشيوخ الذين لهم أثر في ذلك:
وعاد من رحلاته بعلم جم، فاق أهل زمانه (2). فقد جالس يحيى بن معين، ودون عنه سؤالاته في الرجال (3). وأخذ عنه وعن علي ابن المدني وأحمد بن حنبل وإسحاق بن راهويه علم الحديث وعلله ونقد الرجال.
كما أخذ الفقه من يعقوب البويطي صاحب الشافعي والآداب عن ابن الأعرابي وتقدم في هذه العلوم (4).
ثناء العلماء عليه:
قال أبو داود السجستاني وسئل عن عثمان بن سعيد الدارمي؟
فقال:: منه تعلمنا الحديث.
صفحہ 10
وقال أبو الفضل. يعقوب بن إسحاق الهروي القراب: ما رأينا مثل عثمان بن سعيد، ولا رأي عثمان مثل نفسه (1).
وقال أبو حامد الأعمشي: ما رأيت في المحدثين مثل محمد بن يحيى، وعثمان بن سعيد ، ويعقوب بن سفيان الفسوي.
وقال أبو عبد الله ابن أبي ذهل: قلت: لأبي الفضل القراب: هل رأيت أفضل من عثمان بن سعيد الدارمي؟ فأطرق ساعة ثم قال:
نعم، إبراهيم الحربي (2).
وسئل أبي زرعة الرازي عن عثمان بن سعيد؟ فقال:: ذاك رزق حسن التصنيف.
وقال أبو الفضل الجارودي: كان عثمان إماما يقتدي به في حياته وبعد مماته (3).
اعتزازه بمكانته في العلم:
لقد كان الدارمي مثلا لاعتداد العلماء العاملين بعلمهم، والترفع بتلك المكانة عن الابتذال ومواطن الذلة والصغار. فقد كرمه الله بالعلم، فيجب أن يكرم العلم من أن يمتهم أو يكون سلما لمغنم أو جاه.
صفحہ 11
قال أبو الفضل القراب: كنا في مجلس عثمان بن سعيد غير مرة، ومر به الأمير عمرو بن الليث، فسلم عليهم، فقال:: وعليكم.
حدثنا مسدد. ولم يزد على رد السلام (1).
وقال أبو بكر الفسوي: سمعت عثمان الدارمي يقول: قال في رجل من أهل سجستان - ممن كان يحسدني - ماذا كنت أنت لولا العلم؟ فقلت:: أردت شينا فصار زينا، سمعت نعيم بن حماد يقول:
سمعت أبا معاوية يقول:
قال الأعمش: لولا العلم لكنت بقالا من بقالي الكوفة (2). وأنا لولا العلم، لكنت بزازا من بزازي سجستان (3).
ما نقل عنه من بعض الفوائد والغرائب:
المقومات التي تؤهل المحدث في نظرة:
قال الدارمي: من لم يجمع حديث شعبة وسفيان ومالك وحماد ابن زيد، وابن عيينة، فهو مفلس في الحديث.
قال الذهبي: يريد أنه ما بلغ درجة الحفاظ. وبلا ريب أن من جمع علم هؤلاء الخمسة، وأحواط بسائر حديثهم، وكتبه عاليا ونازلا
صفحہ 12
وفهم علله، فقد أحاط بشطر السنة النبوية، بل بأكثر من ذلك. وقد عدم في زماننا من ينهض بهذا أو ببعضه، فنسأله الله المغفرة.
فلو أراد أحد أن يتتبع حديث الثوري وحده ويكتبه بأسانيد نفسه على طولها، ويبين صحيحه من سقيمه، لكان يجئ مسنده في عشر مجلدات. وإنما شأن المحدث اليوم الاعتناء بالدواوين الستة ومسند أحمد بن حنبل وسنن البيهقي، وضبط متونها وأسانيدها. ثم لا ينتفع بذلك حتى يتقي ربه ويدين بالحديث (1).
- قال أبو عاصم: روي أبو سعيد الدارمي عن بريدة بن سفيان أن أهل مكة والمدينة، يسمون النبيذ خمرا (2).
هكذا ساق السبكي النص. وليس كذلك. ويوضح وجه الغرابة في النص ما أورده الدوري في التاريخ قال:
حدثنا يعقوب بن إبراهيم بن سعد، عن أبيه عن محمد بن إسحاق قال: رأيت بريدة بن سفيان يشرب الخمر في طريق الري.
قال أبو الفضل الدوري: والذي يظن ببريدة بن سفيان، أنه شرب نبيذا، فرآه محمد بن إسحاق، فقال:: رأيته يشرب خمرا. وذاك أن النبيذ عند أهل المدينة ومكة خمر، لا أنه يشرب خمرا بعينها إن شاء الله. فهذا وجه الحديث عندي (3)
صفحہ 13
وقال أبو عاصم: ذهب أبو سعيد إلى أن الثعلب حرام أكله وروي فيه خبرا. قال السبكي: قوله بتحريم الثعلب غريب (1).
والخبر الذي أشار إليه (أبو عاصم) أورده عثمان بن سعيد المذكور في كتاب الأطعمة من تأليفه. ولفظه:
عن عبد الرحمن السلمي قال: قلت:: يا رسول الله. ما تقول في الذئب؟ قال: ويأكل ذلك أحد؟ قلت:: يا رسول الله. ما تقول في الثعلب؟ قال: ويأكل ذلك أحد (2).
قال أبو سعيد: وهذا الاسناد ليس بذاك القوي. غير أن الذئب، والثعلب دخلا في نهي النبي صلى الله عليه وسلم عن كل ذي ناب من السباع، فلأجل ذلك لا يجوز أكلها (3).
صفحہ 14
مؤلفاته:
قال أبو زرعة كما سبق: إنه رزق حسن التصنيف، وذكرت المراجع ما خلف من مؤلفات وهي:
- المسند الكبير.
- كتاب في الرد على الجهمية.
- كتاب في الرد على بشر المريسي.
- سؤالات عن الرجال ليحيى بن معين (1). وهو كتابه هذا.
موقفه من المبتدعة:
قال الذهبي: كان لهجا بالسنة بصيرا بالمناظرة (2). جذعا في عين المبتدعة وهو الذي قام على محمد بن كرام، وطرده من هراة فيما قيل (3).
قال السبكي: وهو الذي تنسب إليه الكرامية، وهو من دعاة المجسمة ومن ضلالته قوله: إن الايمان بالقول كاف، وإن لم يكن معه معرفة بالقلب (4).
ويوضح الدارمي مذهبه في الصفات فيقول: لا نكيف هذه الصفات ولا نكذب بها ولا نفسرها (5).
صفحہ 15
ولقد سلك في موقفه من بدعة القول بخلق القرآن مسلكا متشددا فنقل عنه يعقوب بن إسحاق القراب قوله: قد نويت أن لا أحدث عمن أجاب إلى خلق القرآن.
قال يعقوب: فأدركته المنية ولولا ذاك لترك الحديث عن جماعة من الشيوخ (1).
قال الذهبي معلقا على ذلك: من أجاب تقية فلا بأس عليه وترك حديثه لا ينبغي (2).
وتعليل القراب بأن المنية قد عاجلته، غير مستساغ. لان وفاته تأخرت كثيرا عن هذه الفتنة بما يقرب خمسين عاما. إلا أن يكون ذلك قد بدا له في آخر عمره. وهذا بعيد والذي يبدو أن الذي عدل به عن ذلك، أن الكبار قد أجاب منهم تقية كعلي بن المديني ويحيى بن معين وأبو مسهر عبد الاعلى بن مسهر وغيرهم. فلو رد حديث هؤلاء وأمثالهم، لرد حديثا كثيرا من حديث شيوخه. ثم لا يصلح ذلك مبررا للرد كما قال الذهبي (3).
تلاميذه والآخذون عنه:
روي عنه ابن خزيمة وهو من شيوخه وروي عنه أبو يحيى زكريا ابن أحمد بن يحيى البلخي - راوي هذه النسخة - وأحمد بن محمد بن عبدوس الطرائفي، والمؤمل بن الحسن بن عيسى الماسرجسي، وأبو
صفحہ 16
عمرو أحمد بن محمد الحيري، وأبو العباس أحمد بن محمد بن الأزهر السجزي، ومحمد بن يوسف الهروي نزيل دمشق، وأبو عبد الله محمد ابن إسحاق الهروي، والحسن بن علي بن نصر الطوسي، وأبو النضر محمد بن محمد الطوسي الفقيه. وحامد الرفاء، ومحمد بن إبراهيم الصرام، وأبو الفضل يعقوب بن إسحاق القراب وخلق كثير من أهل هراة، وأهل نيسابور (1).
تلطفه بتلاميذه واستئلافه لهم:
وهذا منهج تربوي بعيد الأثر في نفوس طلاب العلم، وحافز لهم على الاقبال عليه، فقد نقل عن عروة بن الزبير: أنه كان يستألف الناس على حديثه (2).
قال أبو الحسن، أحمد بن عبدوس الطرائفي النيسابوري. أحد رواة هذا الكتاب عن الدارمي -: لما أردت الخروج إلى عثمان بن سعيد الدارمي، أتيت أبا بكر محمد بن إسحاق بن خزيمة، فسألته أن يكتب لي إليه، فكتب إليه، فدخلت هراة، غرة ربيع الأول سنة 280، وقصدت عثمان بن سعيد، وأوصلت إليه كتاب أبي بكر، فقرأ الكتاب ورحب بي وأدناني وسأل عن أخبار أبي بكر محمد بن إسحاق، ثم قال: يا فتى. متى قدمت؟ قلت:: غدا. قال: يا بني، فارجع اليوم، فإنك تقدم غدا، ثم قال لي: لا تخجل يا بني فإني أقمت في بلدكم سنين، وكان مشايخكم إذ ذاك يحتملون عني مثل هذا (3)
صفحہ 17
وفاته قال محمد بن يونس: توفي عثمان بن سعيد الدارمي في ذي الحجة سنة ثمانين ومائتين. وهكذا أرخه القراب وغيره (1). وكانت وفاته بهراة. وقال أبو عبد الله الضبي عن شيوخه: أنه مات سنة اثنتين وثمانين ومائتين.
قال الذهبي: وما رواه أبو عبد الله الضبي، وهم ظاهر (2) *.
.
صفحہ 18
وصف الرواية وما اشتملت عليه:
هذه الرواية قد حققتها على نسخة فريدة، أصلها في مكتبة الشيخ سليمان بن صالح بن حمد بن بسام، الخاصة بعنيزة. وقد حصلت على مكبرة لها من فلم بمعهد المخطوطات بالقاهرة (1): ولم أقف لها على نسخة أخرى.
التحقيق في اسمها:
جاء اسمها على الصفحة الأولى من هذه النسخة (تاريخ عثمان ابن سعيد الدارمي عن يحيى بن معين في تجريح الرواة وتعديلهم).
وجاء في القراءة المثبتة عليها في آخرها (قرأت التاريخ) وتذكرها المراجع باسم سؤالات عن الرجال ليحيى بن معين (2).
.
صفحہ 19
نسبتها إلى المؤلف:
ينسب العنوان المثبت على هذه النسخة الرواية إلى الدارمي (تاريخ عثمان بن سعيد) وهذه النسبة لها قدر من الاعتبار. ذلك أننا إذا نظرنا إلى هذه الرواية وإلى الروايات الأخرى، نجد أن كل راو من هؤلاء الرواة، قام بإعداد الأسئلة فيها وتدوين الإجابة عليها وترتيبها واختيار الاسم لها، وهذا الجهد في مجموعة يجعل للراوي شخصية مستقلة في روايته يستحق بها أن تنسب تلك الرواية إليه. مع ما يبديه كل منهم من ملاحظات واستدراكات، ونقد لبعض الأقوال التي ينقلونها عن يحيى. وهذه الاستدراكات تكثر في هذه الرواية، إذا ما قورنت بالروايات الأخرى.
وإذا نظرنا إليها باعتبار مصدر هذه المادة فهي بلا شك ترجع كلها إلى أصل واحد. وهي بهذا الاعتبار مادة في الجرح والتعديل للامام أبي زكريا يحيى بن معين.
عدد أوراقها وأسطرها:
تقع هذه النسخة في 27 ورقة، ومتوسط عدد الأسطر 22 سطرا.
خطها:
نسخي يتخلله ضبط بالشكل والاعجام.
صفحہ 20
ناسخها وتاريخ نسخه:
هو محمد بن أبي عبد الله بن جبريل الأنصاري (1). وفرغ من نسخها ليلة الثلاثا الخامس والعشرين من جمادي الأولى سنة ثمان وعشرين وستمائة.
الهوامش والتصويبات والسقط:
يتخلل النسخة إلحاقات وتصويبات تشعر بمقابلتها على أصولها، وجاء في آخرها: قوبل حسب الطاقة.
أما السقط:
فيلا حظ أن هناك نصوصا عزبت عن هذه النسخة، لاحظتها أثنا تحقيق نصوصها، ويمكن أن يكون ذلك راجعا إلى اختلاف النسخ أو إلى سقط من النساخ. كما يلاحظ أن هناك نصوصا أخرى نسبت إلى هذه الرواية خطأ.
وسأورد ما وقفت عليه من هذه النصوص، وأماكن ورودها وما على البعض منها من ملاحظات فيما يلي:
- زيد بن حبان: ثقة. الكامل 356 ب. تهذيب 3 / 405.
- عباد بن إسحاق: ثقة. الكامل 387 ب.
- عبد الله بن حفص بن سعد: ليس بشئ. الكامل 523 ب.
- عبد الله بن المبارك أم وكيع؟ فلم يفضل. شرح العلل 385.
تهذيب الكمال 722 أ.
- عبد الله بن محرز: ليس بثقة. الكامل 493 ب.
صفحہ 21
- عبد الرحمن بن إسحاق: وهو عباد بن إسحاق المتقدم.
- عبد الرحمن بن حميد الرؤاسي: ثقة. تهذيب 6 / 165.
- عبد الرحمن بن زياد الإفريقي: ضعيف. تاريخ بغداد 10 / 216.
- عبد الرحمن بن غزوان، قراد: ليس به بأس. تاريخ بغداد 10 / 253.
- عبد الملك بن أبي سليمان أبو ابن جريج؟ فلم يفضل. الجرح 2 / 2 / 330.
- عبد الملك بن عبد العزيز بن جريج تاريخ بغداد 10 / 396.
- عبيد الله بن عمر أو مؤمل؟ فلم يفضل. شرح العلل 385.
- علي بن صالح: ثقة مأموم. تهذيب 7 / 333.
- محمد بن يزيد بن ركانة: ثقة. الجرح 4 / 1 / 126.
- مؤمل بن إسماعيل: في سفيان ثقة. شرح العلل 385.
- وكيع أم عبد الله بن المبارك؟ تقدم.
- يحيى بن سليم: ليس به بأس. الكامل 818 أ (1).
- يونس بن بكير: ليس به بأس. الكامل 804 أ.
السماعات والقراءات المثبتة عليها:
* أثبت على هذه النسخة سماع بإجازة روايتها ولم يؤرخ (2).
وقرأة مؤرخة في عشر شوال سنة 730.
صفحہ 22