220

============================================================

المختار بن للسن بن عبدو) اللبيعية والتعبين على موضع الشبهة فى هده التسمية(8 فامتلت المرسوم معتذرا اليه غير آتنى اسعله باله السماء وتوحيد الفلاسفة إذا(10 هو أطلف عنان القلم واستخدم فى ببانه برهان لم وأبرز النتيجة كالبدر من(1 نيس الظلم اعفى عبده من السفه الذى حظه فى سماعة اكتر من حط الشيت فى مفاله وعدل به الى لجواب عن نعس السؤال بما ييين به الصواب بفلب لاهر نفى خال من درن الغضب شنامسظيوس يقول قلوب لحكماء هياكل الرب فياجب أن تئظف بيوت عبادته وثيتاغورس يهول إن العوام تطن أن البارى تعالى فى الهياكل فقط قتحين سيرتها فيها كذلك بجب على من علم الله فى كل مكان، أن تكرن سيرته فى كل مكان كسيره العامة فى الهياكل والله يعينه .ا على كسر الغضبية ويرشدنا إلى المضي بموجب الناطفة ويعينه على الملتمس منه ومن هده الرسالة المدكوره انفصل الثانى فى أن الذى علم المطالب من الكتب علما رنيا شكوكه بحسب علمه بعسر حلها العلة فى أن العالم بالمطالب علما ردييا شكوكه لا تنحل أن الشت أتى (9 15 من تقصيره بالعلم وكلما فسد العلم قوى الشكن وكلما فوى الشك فسد العلم فضعف العلم يؤدى إلى فوه الشدن وقوه الشكن تؤدى إلى ضعف العلم وهما شييان كل واحد منهما علة لصاحبه كالسوداء النى هى سبب لرداء الفكر وردا،ه القكر سبب لاحتراف الأخلاط وانقلابها إلى السوداء والسوداء كلما قويت أنسدن الفكر والفكر كلما فسد2 فويت السوداء ولان الفاسد الفكر لا هتصور فسان فكره فلا يسوع في زوال مرضه كالذى به عضة كلب كلب يعتقد أن الاء يفتله وفيه حياته وكلما امتنع منه أدى الى هلاكه وهذا هو الداء العياء الذى يانى 5فى 5 ان 112 القسيمة 0 (*

صفحہ 221