على المقالة الثلاثين من الميتافيزيقا، وترجمة كاملة للإنجيل إلى اللغة العربية، ولم يقتصر على هذا بل ترجم أيضا كتاب أرسطوطاليس في المعادن، وهو كتاب ظل زمانا طويلا مرجعا من أهم المراجع في دراسة الكيمياء، وعن أصله اليوناني أخذ بولس الأجانيطي.
أما ابنه إسحاق ففضلا عما نقل في الطب، فقد ترجم إلى العربية تراجم أخرى منها «السوفسطائي»
The Sophist
لأفلاطون، والميتافيزيقا والروح «ده أنيما»
de Anima ، والكون والفساد
Degeneratione et de Corrupotione
وإرمانوطيقا أو «باري أرمنياس»؛ أي العبارة لأرسطوطاليس، وهذه المقالة ترجمها أبوه حنين إلى السريانية، ثم تعليقات على «فرفوريوس» والإسكندر الأفروديسي وأمونيوس
Ammonius .
وبعد ذلك بقليل ظهر في أفق التأليف «قسطا بن لوقا»
Questa ben Loqa
نامعلوم صفحہ