============================================================
ر3)ا ذكسر الحوادث في سنة ست وعشرين وخمسصائة حذه السنة قمش الخليفة المترشد بالله علم وتمره مرف الدين علي سن طراد الزينبي واستوزرالونضر اغو شروان من خال عد ان امتنع وسال الاقالة كر الصلح بين السلطان دادود والسلطان همد ان ، وارسالهما الى الخلينةان يخط هم ممنداد ، واعتذار الخلينة باشراة و كنا قدمنا ان السلطان داود ابن السلطان محود امن السلطان و م تالكما قدمنا شرحه : قال الحافظ ابن الاعير أو الامير ركن الدين مرس الدوادار وغيرهما ما معناه ،استمر القتال بينهما الى سلخ لرم من سة ست وعشرين هذه السنة وتاخبالسلطانداود مرحف وخرج السلطان مسعود من تمرز وقيل توريزه واجتمعت اليه العساك وسارت الى همد ان ، وارسل الى الخليفةالمسترشد مالله يطلب الخطبة نداد * وكانت رسل السلطان داود قد تقدمت في طلب الخطبة بمتداد فاجاب الخليفة المتسترشد بالله ان الحكم في الخطية الى السلطان سنجر ، من آراد خطبله ، وارسل الى السلطان سنجر ان لا ياذن لاحد 1- صفحة(65) مياض بالاصل ربما تركها المولف لاستكمال معض الاخمار م لم يتمكن من ذلك م 2- هذا الخمر منقول بالفباظه من امن الاثير ، الكامل 0480/10 3 - اضظر اعلاه 01.
4 -امن الاشير474/10 مع اختلافات طفيفة في الكلمات عد ابن الانيب وسا مفس المدر والمفحة 175
صفحہ 89