223

============================================================

ووه م ك عن س لار وص رس وح اور ن مان الصابونى وابى بكر البيهقى وابى القاسم القشيرى وايى المعالى ى غيره ف اص وسمع بالمدينة ( المعظمة،على ساكنها سيدنا ونبينا محمد رسول الله 166) افضل الصلاة والسلام) ) وغيرها من البلدان . وقال[ عنر عبد الرشيد بن على الطبرى :. الفراوى: الف راوء . وقال أبومحمد بن الشاطران ذلك كان مكتويا على خاتمه . الفراوى الف راوء . وكان الفراوى فقيها مفتيا،) مناظرا محدثا ، واعظا ظريفا ،حين المعاشرة اطلق الوجه)، كثير التبسم،جواد1 يخدم الغراء [بنفسه] مع كبر السن. واملى اكشر من الف مجلس، وماترك الاملاء الى حين وفاته.

وحمه ار فى محثة) فى شهر رضان من سنة ملائين وخمسمائة الى ل عد المصف،فلما فرغ بكى وابكى الحاضرين، وقال:* لعل هذا الكتاب لايقراء على بحد هذاء. فترفى فى شوال وما قرىء عليه الكتاب د ذلك. وكان قد قراعليه الكتاب صاحبه عبدالازق بن ابى نص الطبى سبع عشرة مرة ولد الفراوى المذكور على سبيل التقدير فى ادى واربيت وارسماة وتف ف شوال مت ستة تلاثين،هذهالتةم (1) هذه الزيادات لم ترد عند ابن الجوزى (2) زيادة يقتصيها السياق.

(3) كلمات مطموسة فى الاصل زيدت من ابن الجوزى (4) فى الاصل : الف راوى.

51

صفحہ 222