============================================================
فه الو مهام الى عسقلان ليحفغلها مست الفرنج. فلم د ع من اف الواصلون ف صد الد الص،فد ه واعادهم. فعذفاه عل الو ع وس ع ا ن ضوون سو ما اشه . لت اليهكسب الاماه بالقاه و ف جمل مكبول لهم اذ1 وقعل151) اليبهباليت ل،احمل الاف على الرماح فما يسعتا فى دين الاسلامال ض اوف س و ه الو لم ضوان م لا ج الو والصريون لقتاله، راى جند المسلمين الصاحف على الرماح فالتقاو ال الامر رضوان. فاما اى بهرام ذلاه س عف الحافخ فخاف الحافظ عاقبة ذلك من الامراء غيرهم، فاشار عليه ان يتوج الى قيصة* فان بها اخاك الباساك تقيم عنده الى حين تدب امرا فان الاسلام يخلبنى عليك0. فعاد الوزير بهرام الى القاهرة واخ مه م خف ه، ومضى طال قالى اخيهالباسالك والى قوسلياخبذه وعضيا الى اسوان: فيملكاها ويتصل امرهما بالنية الذين عل مذ هذ ماكان من ام مولاه:واما ماكان من عوام القاهرة فانهم لما انفصل الوزير بهرام عن القاهرة نهبوا منازل الارمت وكانوا قد: نزلوا الحسينية وعمروها دورا : ونهبوا كنيسة الزهرى ونبشو ف اخى بهرام البرك. ولما أتصل باهل ق ما جرى عل الوزي 1) في صفر1هعلى بواية ابن ميرص80 . اوفى صفر :53ه علي رواية المقريزى اتحاظ 158/2، ااييا اام النا كذا في الاصلهوهو لحن ، والمقضود انه ارسل يعرف الحافظ بما حدث (14 فى الاصل: الناجال.
فى الاصل: حيث اوابى الاصل: ابرا، وهو نحت.
71) في الاصل: المرك- والتصويب من ابن ميسرة 80 واتعاظ 161،3.
صفحہ 166