============================================================
ن القسططينية قاصدين بلاد الشام فجمح التركمان، ولقيهم وظفربهم فنم ما كان معهم: من مال وغيره، وافرحلت الناس هذه الاخبار فه جمع الامير سيفالدين سوار شحنة(105) حلت خيش من التركمان والاكراد ، وخرج مغيرا عل حصنء تل باش. وخرج اله الفرفج الذين فيه فى مقدار الفسى فارس وراجل، فقتل منهم قعلة عظيمة وحمل رووسهم الى حلب، وضربت لها اليشاقر وخج الناس الىلقائهم وكان يوما عظيما فها ورد الى حلب خلق كنير من التركمان وردوا من بلد الشمال دوا من بلد حلب واشسروا النياب والسلاح وشرجوا الى طراب واغاروا عليها وعلى ما: حولها من البلاد ومعاقل الفرنج، وظفو الم عيم من بلدها، وغنموا غنيمة جليلة وقلواكرا فخج ق ص م افج مافاحا ن م عادو فاوهان لاف له مومو م بالحصن محاصريت له باشد نبال،وداموا على ذلك اياما حتىكادوا فرون بن فه فلما ال عل اف الص ص من كان م من الخيالة فى الحصن،وقال لهم قد وقعت فى هذه الورطة وليس لنا الاان نغافل التركمان وتخرج على غفل ووال اخذوا قبض الاد. فان المة قد قلت علي وان اقما لكنا. فاجابوه الى ذلك. ولم شعرالتكمان ولااب 1) ماخوذ عن ابن القلانسى مع عخيير فى الالفاظ طفيف، انظر ذيل تاريخ دمشق ءص0136 (1) نفس المرجع السابق ونفس الصفحة (3) عند ابن القلانسى :6 فقتل منهم تقدير الف فارس وراجل00 ص 0226 (4) المرجع السابق ،ص 240.
51) ابن الاثير 04-3/11
صفحہ 144