تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
اصناف
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
تنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
باكثير الحضرمي d. 975 AHتنبه الأديب على ما في شعر أبي الطيب من الحسن والمعيب
اصناف
أحبك أو يقولوا: جر نمل...ثبيرا وابن إبراهيم ريعا فإنه ليس فيه ما في المخالص من عذوبة اللفظ، حتى قال بعضهم: (لعلك لا تجد في مخالص أبي
الطيب مخلصا مستكرها إلا هذا)!!
أو بمعنى حتى:
و(أو)، في البيت، بمعنى: (حتى ، وقد علق زوال حبه بما لا يجوز وجوده.
والمعنى: لا أزال أحبه حتى يقولوا: جر نمل ثبيرا. وهذا لا يجوز أو يراع ابن إبراهيم وهذا غير
كائن.
وثبير: جبل معروف.
محاسنها:
ومن محاسنها قوله في الغزل:
منعمة ممنعة رداح...يكلف لفظها الطير الوقوعا
ومن محاسنها قوله:
رضوا بك كالرضا بالشيب قسرا...وقد وخط النواصي والفروعا
أي: (رضوا به وصبروا على الذل - كارهين - كما يصبر الإنسان على الشيب إذا حل برأسه.
يقال: وخطه وقشبه، إذا خالطه.
ومن محاسنها قوله:
وهبك سمحت حتى لا جواد...فكيف علوت حتى لا رفيعا
يقول: أحسب أن جودك محا اسم الجواد عن الناس فكيف محا اسمك اسم الرفيع عن كل شيء.
حرف الفاء
القصيدة التي أولها (من الطويل - قافية المتواتر):
صفحہ 92