رَكْعَة بِأَلف ﴿قل هُوَ الله أحد﴾ ... " إِلَى أَن قَالَ: " ويتجاوز عَن ذنُوبه، وَإِن كَانَ قد أذْنب سبعين ذَنبا، كل ذَنْب أعظم من جَمِيع النَّار ". رَوَاهُ أَبُو الْفَتْح [القواس]، ثَنَا عمر بن مُحَمَّد الصَّباح، ثَنَا يحيى بن قَاسم، ثَنَا مُحَمَّد بن أبي صَالح، عَن (سعد بن سعد)، فَلَا أَدْرِي من وَضعه مِنْهُم.
٤٤٠ - حَدِيث: " من ﷺ يَوْم / الْفطر بعد صَلَاة الْعِيد أَرْبعا - إِلَى أَن قَالَ -: فَكَأَنَّمَا أشْبع الْيَتَامَى، وَكَانَ لَهُ من الْأجر مِثْلَمَا طلعت عَلَيْهِ الشَّمْس، وَيغْفر لَهُ ذنُوب خمسين سنة ". إِسْنَاده مظلم، فِيهِ كَذَّاب.
٤٤١ - حَدِيث: " من ﷺ يَوْم عَرَفَة أَرْبعا يقْرَأ كَذَا، وَكَذَا؛ كتب الله لَهُ ألف ألف حَسَنَة، وَرفع لَهُ بِكُل حرف مِمَّا قَرَأَ دَرَجَة فِي الْجنَّة، ويزوجه بِكُل حرف فِي الْقُرْآن حوراء، مَعَ كل حوراء سَبْعُونَ ألف مائدة من الْيَاقُوت، على كل مائدة سَبْعُونَ ألف لون ... ". وَذكر علاكًا سمجًا طَويلا. فِيهَا مَجَاهِيل ومتهمون.
٤٤٢ - حَدِيث: " من صلى لَيْلَة النَّحْر رَكْعَتَيْنِ - وَذكر مَا يقْرَأ فِيهَا إِلَى أَن قَالَ -: كتب لَهُ بِكُل