121 رف العين كتت ادنو من صدره فاعانق أخترتني كما ترانى العلائق ه احارت عقول ذوي النهي في وصف شعبان كل حلاوة في نصف اوله في حياصة [من الخفيف): في خصر أهيف ليت انى ولقد رمت منه ذاك ولكن ول [من الكامل] : مهنهف مثل القضيب رشاق كملت محاسن وجهه فكانه اووف علاء الدين على بن فتح الدين بن عبد الظاهر فى شهر رمضان ستن اسبعة عشرة وسبعمائة بالقاهرة . وهو من كتاب الدرج الفضلاء . وكان قد ترقا عرف بحسن السيرة 1 علاء الدين على1 بن القاضى تاج الدين عبد الوهاب بن الاعز اخلف الشافعى [461.57] كان يمصر ونزح هاربا من الشجاعى الى ان وصل احلب وبلادها ، واقام بحماة ، ثم حضر الى دمشق . وسعى اخوه القاضى تقى الدين ف ترتيبه ناظر ديوان الامير حسام الدين طرنطاى بدمشق ، رفيق بدر الدين المسعودى اما حكى بدر الدين المذكور فى سنة تسعين وستمائة قال : لما باشر علاء الدين عندهم فيى الديوان ، لم يكن له من الملبوس الا ما عليه، وقد اخلق . ولا معه ما ه يفق . قال : فارسلت جملة دراهم وقاش غير مفصل من مالى . وبحث : فلم يجد
ان تعرضت الى درهم واحد من مال مخدومى ، وذكرني بكل سوء اولال تولى الشجاعى النياية بدمشق ، حضر عنده وتوصل بما يلاتمه* وولا نأظر ديوانه . وبعد ذلك توجه الى مصر ووفى الحسبة ووكان فيه قلق وتلب للناس . وتوفى يمصر سنة تسع وتسعين وستمثة وله شعر ومن جملته فى حماة [من الوافر):
نامعلوم صفحہ