============================================================
الأول من تجريد الاغانى فيرى بلادا ينتكرها وقوما لا يعرفهم ، فيشألهم عن التؤباذ وأزض بنى عامر ،
برى: فيقولون له : وأين أنت من أرض بنى عامر ! عليك بتخجم كذا وكذا . ولا يزال كذلك حتى يقع على التوباذ ، فإذا رآه قال :
108(1)*-4 وكبر للرحمن حين رانى وأجهشت(1) للتؤباذحين رأيته
وأذريت دمع العين لما عرفته -19 ونادى بأعلى صوته فدعانى وعهدى بذاك الصرم منذ زمان فقلت له قدكان حولك جيرة
ومن ذا الذى يبقى على الحدثان فقال مضؤا واستود غونى حديثهم
فراقك والحيان مؤتلفان وإنى لا بكى اليؤم من حذرى غدا وسحا وتشكابا (4) الى قملان 39 سجالا وتهتانا ووبلا وديمة سبب مرضه وقيل: إنه لما قال المجنون : خللى لا والله لا أملك الذى قضى الله فى تثلى ولا ما قضى ليا
قضاها لغئرى وآبتلانى بحبها فهلا بشىء غير لئلى ابتلانيا مرض.
اچ هد إلى شعرة وقال المجنون ايضا:
وأحبس عنك النفس والنفس صبة بذكراك ولمثشى إليك قريب 9و ا.
تخافة آن يسعى الوشاة بظنة واحرسكم ان يستريب مزيب ه 119 لقد جعلت نفسى وأنت اجترمته(3 وگنت أعز الناس - عنك تطيب
فلو شئت لم أغضب عليك ولم يزل لك الدهر منى ما حييت نصيب (1) اهر: بمالكا.
(2) فى الأصل : "وتهملان" مكان "الى هملان . وما أثبتناه من الديوان (3) الاجترام : الصرم والقطيعة . يريد : وأنت قطعتى وهجرتى. والاجترام أيضا : كسب الذتب . يريد : اجترمت هذه القطيغة أو هذه الفعال من استماعك إلى الوشاة . وفى بعض أصول الأغانى : اجترمته*. يريد : الذتبة، أى استماغك إلى الوشاة والرواية فى الأصنل: * اخترمتها *، بالخاء . والاخترام : الاستتصال والاقتطاع . يريد وصف العناء الذى بلغ به مبلغ هذا
صفحہ 179