============================================================
اخبار ابن سنريج 1
فقلت أقتلوها عنكم بمزاجها وأكرم بها مقتولة حين تقتل
() أناخوافر واشاصيات(1) كأنها رجال من الشودان لم يتسر بلوا
قوالله ما رأيتهم تحر كوا ولا نطقوا ، يستمعون لما يقول . ثم غنى الغريض بشعر اخر، وهو: هل تعرف الاار والأطلال والدمنا زدن الفؤاد على ما عنده حزنا دار لصفرا(3) إذكانت تحل بها وإذ ترى الوصل فيما بيننا حستا .2) إذ تستبيك بمصقول (3) عوارضه ومقلتي شادن لم يعد أن شدنا 41 ثم غنيا جميعاا بلخن واحد، فلقد خئل لى أن الأرض تميد، وتبينت فى عطاء ذلك أيضا . وغتى الغريض فى شعر عمر بن أبى ربيعة ، وهو قوله : 7 يالى
گفى حزنا أن تجمع الدار شنملنا 094 وأمسى قريبا لا آزورك كلتما به منك أو داوى هواه الكتما دهى القلب لا يزدذ خبالا مع الذى
ققد حل فى قلبى هواك وخيما ومن كان لا يعدو هواه لسانه ولكنه قد خالط اللحم والدما وليس بتزويق اللسان وصؤغه وغنى ابن سريج أيضا : 114 أبي باليراق (14 العفر آن يتحولا خليلى عوجا نشال اليوم منزلا 5 وبدل أرواحا جنوبا وشنالا ففرع النبيت فالشرى1 خف اهله (1) الشاصيات : الزقاق المملومة، قد ارتفعت قوائمها. وهى إذا ملئت أو تفغت كانت (2) فى ديوان ابن آبي ربيعة : لاسماء 0.
تلك حالها (4) العوارض: الثنايا :.
(4) البراق : جمع برقة، وهى الأرض الغليظة قيها حجارة ورمل . والعفر : جمع عفراء، وهى البيضاء بياضسا غير نامع: (5) القرع : موضع على طريق مكة إلى المدينة . والنبيت : قبيلة . اغلها نزلت هذا الموضع فأضيف إليها . والشرى : أكثر من موضح . ولعل المراد به هنا : واد من عرفة ، أو موضع عند مكة .
صفحہ 106