93

تجرید لقدوری

التجريد للقدوري

تحقیق کنندہ

مركز الدراسات الفقهية والاقتصادية

ناشر

دار السلام

ایڈیشن نمبر

الثانية

اشاعت کا سال

١٤٢٧ هـ - ٢٠٠٦ م

پبلشر کا مقام

القاهرة

اصناف

شرقوا، أو غربوا»، قال أبو أيوب: لما قدمنا الشام وجدنا مراحيضهم قد بنيت نحو الكعبة، فنحن ننحرف عنها، ونستغفر الله ﷿، فالخبر عام، وقد فهم الراوي منه البنيان وغيره. ٤١٦ - وروى سلمان أن النبي ﷺ نهى أن نستقبل القبلة بغائط أو بول، وذكر أبو داود حديث معقل بن أبي معقل الأسدي قال: نهى رسول الله ﷺ أن يستقبلوا القبلة ببول أو غائط. ٤١٧ - قالوا: هذه الأخبار ذكر فيها الغائط، وهو الموضع المطمئن من الأرض، وذلك لا يكون في الصحاري. ٤١٨ - قلنا: الغائط قد صار في العرف اسما للحاجة.

1 / 149