============================================================
(1) 11 ه قلت: قال اللغويون: جاء القوم بأجمعهم وأجمعهم أيضا بضم الميم (،) .
ع يقولون: أزمعث على المسير،وصوابه: أزمعتالمسير، قال عنترة()): .(2)- الكامل] إن كنت أزمعت المسير فانما زمت ركابكم بليل مظلم
وهو كه .(4) قلت: قال اللغويون: أزمع الأمر وبه وعليه: مضى فيه. قالوا: وقال الفراء(4) : مسه م أمعته وأزمعت عليه بمعنى، مثل: أجمعته وأجمعت عليه. وكذلك عزمت يقال: س ه هر س
و عزمت على الأمر وعزمته، كما قال تعالى: (ولا تقزمواعقدةالنكاح حتىيبلغ 21 الكثب أجله [سورة البقرة:235/2] (5).
294 شقع ه1و2ه.
يقولون: شفعت الرسولين بثالث، فيوهمون فيه، فأما إذا بعثت ثالثا فصوابه (1) اللسان (جمع) 60/8، وإصلاح المنطق 132، وحواشي ابن بري 816-817 نقلا عن ابن السكيت والجوهري، وفي شرح الخفاجي600 أن ما منعه الحريري جوزه النحاة واللغويون وجرى به الاستعمال.
(2) هو عنترة بن شداد العبسي، شاعر جاهلي كبير من أصحاب المعلقات، اختلف في اسم أبيه على نحوكبير، توفي قبل الاسلام بقليل. ترجمته في الشعر والشعراء 250/1، والخزانة 62/1، والاغاني 237/8 -246، وله ترجمة وافية في مقدمة ديوانه 52-3.
(3) البيت لعنترة في ديوانه 144 وفيه" الفراق مكان7 المسير2، وهوله في تصحيح التصحيف 99، والدرة (و) ص 40، والدرة (ك) 67، وشرح الخفاجي 280، والدرة (ض) 88 وفي الأخيرة11 رمت11 بالتاء.
وانظر ماسبق في الدرة (و) 40، والدرة (ك) 88-89، والدرة (ك) 67، وتصحيح التصحيف99. .
(4) حي بن زياد بن عبد الله بن منظور الديلمي، مولى بني أسد (أو بني منقر) أبوزكرياء، المعروف بالفراء: إمام الكرفيين، وأعلمهم بالنحوواللغة وفنون الأدب. ولد بالكوفة، وانتقل إلى بغداد، وعهد إليه المبأمون بتربية ابيته، فكان أكثر مقامه بها، فإذاجاء آخر السنة انصرف إلى الكوفة فأقام أربعين يوما في أمله يوزع عليهم ما جعه ويبرهم. وتوفي في طريق الحج سنة 207ه. من كتبه: المقصور والممدود، ومعاني القرآن، والمذكر والمؤنث، وكتاب اللغات، والفاخر في الأمثال، وما تلحن فيه العامة، وغير ذلك. الاعلام 146-145/8، .
وسير أعلام النبلاء118/10-121، ووقيات الاعيان 176/6 - 182، ونزهة الألباء 203-198.
(5) اللسان (زمع) 143/8-144، وانظر رد الخفاجي في البشرح 279، وابن بري في الحواشي 767-766.
وقول الفراء مذكور فيهما.
14
صفحہ 146