تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

ابن فتوح حمیدی d. 488 AH
99

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

تفسير غريب ما في الصحيحين البخاري ومسلم

تحقیق کنندہ

الدكتورة

ناشر

مكتبة السنة-القاهرة

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤١٥ - ١٩٩٥

پبلشر کا مقام

مصر

النَّسِيئَة بيعك الشَّيْء نسَاء والنسيء وَالنِّسَاء التَّأْخِير المحمم المسود الْوَجْه مفعل من الحمم والحمم الفحم وَالتَّحْمِيم تسويد الْوَجْه الجذل أصل الشَّجَرَة وأصل كل شَيْء جذله ٦٢ - وَفِي مُسْند زيد بن خَالِد الْجُهَنِيّ العسيف الْأَجِير الضفير الْحَبل وَهُوَ فِي الحَدِيث من قَول ابْن شهَاب فِي إِثْر سَمَاء يَعْنِي فِي أثر مطر وَجمعه سمي إِذا أُرِيد بِهِ الْمَطَر وكل عَال مظل سَمَاء حَتَّى يُقَال لظهر الْفرس سَمَاء وَسمي الْمَطَر سَمَاء لنزوله من السَّحَاب وَيُسمى النَّبَات سَمَاء لِأَنَّهُ عَن السَّمَاء يكون يَعْنِي الْمَطَر وَيَقُولُونَ مَا زلنا نَطَأ السَّمَاء حَتَّى أَتَيْنَاكُم يُرِيدُونَ الْكلأ والمطر مُطِرْنَا بِنَوْء كَذَا النوء جمعه أنواء قَالَ أَبُو عبيد هِيَ ثَمَانِيَة وَعِشْرُونَ نجما مَعْرُوفَة الْمطَالع فِي أزمنة السّنة يسْقط مِنْهَا فِي كل ثَلَاث عشرَة لَيْلَة نجم فِي الْمغرب مَعَ طُلُوع الْفجْر ويطلع اخر يُقَابله من سَاعَته وانقضاء

1 / 131