Tafsir al-Tabari - Jami' al-Bayan
تفسير الطبري جامع البيان - ط دار التربية والتراث
ایڈیشن نمبر
بدون تاريخ نشر
اصناف
(١) اقتباس من كلام الشافعي، في كتابه (الرسالة)، رقم ٣٩، بتحقيقنا.
1 / 5
1 / 6
1 / 7
1 / 8
1 / 9
1 / 10
1 / 11
1 / 12
1 / 13
1 / 14
1 / 15
1 / 16
1 / 17
1 / 18
1 / 19
1 / 20
(١) حاجه يحاجه: نازعه الحجة، وحجه يحجه: غلبه على حجته. وخاصمه: جادله بالحجة والبرهان، وخصمه: غلبه وظهرت حجته على حجته. واللطائف: جمع لطيفة، وكل شيء دقيق محكم وغامض خفي، يحتاج إلى الرفق والتأني في إدراكه، فهو لطيف. (٢) العدل (بكسر العين وفتحها وسكون الدال) والعديل: النظير والمثيل. وعادله: ساواه وماثله.
1 / 3
(١) في المطبوع: "القائل فيهم"، ومثل هذا التبديل كثير في المطبوع، سأغفل منه ما شئت لكثرته، وطلبا للاختصار في التعليق بما لا غناء فيه. (٢) الأقسام: جمع قسم (بكسر فسكون)، وهو الحظ والنصيب من الخير. (٣) الجبار العنيد والعاند: الذي جار ومال عن طريق الحق، ثم عتا وطغا وجاوز قدره. والمارد: الذي مرن على الشر حتى بلغ الغاية، فتطاول عتوا وتجبرًا. (٤) في المخطوطة: "وجدع" بالجيم مضمومة، من جدع الأنف، وهو قطعها، كناية عن الإذلال. ولا أظنها جيدة هنا. والخدع جمع خدعة (بضم فسكون): وهي ما يخدع به من المكر والختل.
1 / 4
(١) في المطبوع: "تخصيصًا"، وهو تصرف من الطابعين. خصه بالشيء يخصه خصا وخصوصية (بفتح الخاء وضمها) وخصيصى: أفرده به دون غيره. (٢) حذف الطابعون قوله: "ثم"، ليجعلوا كلام الطبري دارجًا على ما ألفوا من الكلام. (٣) يضمن ما جاء في سورة البقرة: ٢٣، ويونس: ٣٨، والإسراء: ٨٨. (٤) السدف: جمع سدفة، وهي ظلمة الليل يخالطها بعض الضوء، تكون في أول الليل وآخره، ما بين الظلمة إلى الشفق، وما بين الفجر إلى الصلاة.
1 / 5
(١) المحجة: الطريق. والقصد: استقامة الطريق وسهولته. (٢) وأل يئل وألا ووؤولا: لجأ طلبًا للنجاة. والموئل: الملجأ والمنجى. والمعقل: الحصن المنيع في رأس الجبل، وعقل إليه يعقل عقلا وعقولا: لجأ إليه وامتنع به. وفي المطبوعة "يعتقلون"، وفي المخطوطة مثلها غير منقوطة. ولم أجد "اعتقل" بمعنى عقل. وإن صحت في قياس العربية. (٣) تضمين آية سورة فصلت: ٤٢.
1 / 6