359

تفسير ابن فورك

تفسير ابن فورك - من أول سورة نوح - إلى آخر سورة الناس :: تفسير ابن فورك من أول سورة المؤمنون - آخر سورة السجدة

ایڈیٹر

سهيمة بنت محمد سعيد محمد أحمد بخاري (ما جيستير)

ناشر

جامعة أم القرى

پبلشر کا مقام

المملكة العربية السعودية

علاقے
ایران
سلطنتیں
کاکویان
ثانية، وثالثة.
الإبلاس: التحير عند لزوم الحجة؛ إذا ظهرت دلائل آيات
الآخرة؛ التي يقع عندها علم ضروري فيتحير أعظم الحيرة.
يحبرون: يكرمون.
التحبير: التحسين الذي يسر به.
وقيل خص ذكر الروضة، هاهنا؛ لأنه لم يكن عند العرب شيء
أحسن منظرًا، ولا أطيب ريحًا من الرياض
وقيل: ﴿وَلَمْ يَكُنْ لَهُمْ مِنْ شُرَكَائِهِمْ شُفَعَاءُ﴾
أي من أوثانهم، لأنهم كانوا يدعون أنها تشفع لهم.
وقيل: شُرَكَاؤُهم؛ لأنهم كانوا يجعلون لها نصيبًا في أموالهم.
وقيل: شركاؤهم: أي الذين جعلوهم شركاء في العبادة
الإحضار: إيجاد ما يكون الشيء به حاضرًا فتارة: يكون بإيجاد
عينه وتارة يكون بإيجاد غيره.

1 / 420