256

تذکرہ الاریب فی تفسیر الغریب (غریب القرآن الکریم)

تذكرة الأريب في تفسير الغريب (غريب القرآن الكريم)

تحقیق کنندہ

طارق فتحي السيد

ناشر

دار الكتب العلمية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٢٥ هـ - ٢٠٠٤ م

پبلشر کا مقام

بيروت - لبنان

لأنك اتخذت بني إسرائيل عبيدا فلو كنت لا تقتلهم ولا تستعبدهم لكفلني أهلي ٤٤ - ﴿بعزة فرعون﴾ أي بعظمته ٤٩ - ﴿فلسوف تعلمون﴾ اللام للتوكيد ٥٠ - ﴿لا ضير﴾ أي لا ضرر ٥١ - ﴿إن كنا﴾ أي لأن كنا ﴿أول المؤمنين﴾ بآيات موسى في هذه الحال ٥٢ - ﴿متبعون﴾ أي يتبعكم فرعون وقومه ٥٤ - ﴿لشرذمة﴾ أي طائفة وإنما استقلهم بالإضافة إلى جنده ٥٥ - ﴿لغائظون﴾ أي مغضبون ٤٦ - ﴿حاذرون﴾ أي مستعدون و/ حذرون / متيقظون وقيل هما لغتان بمعنى ٥٩ - ﴿وكذلك﴾ أي الأمر كما وصفنا ﴿وأورثناها﴾ أي جعلناها أملاكا ل ﴿بني إسرائيل﴾ وما رجعوا إليها لأن مساكنهم الشام إنما ملكوها ٦٠ - ﴿فأتبعوهم﴾ لحقوهم ﴿مشرقين﴾ حين شرقت الشمس ٦١ - ﴿تراءى﴾ أي تقابلا ٦٢ - ﴿سيهدين﴾ يدلني على طريق النجاة

1 / 268