الحركة في الوضع: قيل هي التي لها هوية اتصالية على الزمان لا يتصور حصولها إلا في الزمان.
الحركة العرضية: ما يكون عروضها للجسم بواسطة عروضها لشيء آخر بالحقيقة، كمجالس السفينة.
الحركة الذاتية: ما يكون عروضها لذات الجسم نفسه.
الحركة القسرية: ما يكون مبدؤها بسبب ميل مستفاد من خارج، كالحجر المرمي إلى فوق.
الحركة الإرادية: ما لا يكون مبدؤها بسبب أمر خارج، مقارنًا بشعور وإرادة، كالحركة الصادرة من الحيوان بإرادته.
الحركة الطبيعية: ما لا يحصل بسبب أمر خارج، ولا يكون مع شعور وإرادة، كحركة الحجر إلى أسفل.
الحركة بمعنى التوسط: هي أن يكون الجسم واصلًا إلى حد من حدود المسافة في كل آن لا يكون ذلك الجسم واصلًا إلى ذلك الحد قبل ذلك الآن وبعده.
الحركة بمعنى القطع: إنما تحصل عند وجود الجسم المتحرك إلى المنتهى؛ لأنها هي الأمر الممتد من أول المسافة إلى آخرها.
الحرارة: كيفية من شأنها تفريق المختلفات وجمع المتشاكلات.
الحرف: ما دل على معنى في غيره.
الحرف الأصلي: ما ثبت في تصاريف الكلمة لفظًا أو تقديرًا.
الحرف الزائد: ما سقط في بعض تصاريف الكلمة.
الحروف: هي الحقائق البسيطة من الأعيان، عند مشايخ الصوفية.
1 / 85