170

============================================================

علمت أنك من غزلان كاظمة وما علمت بان الأسد صرعاك الأ لكون سعير القلب مأواك وما بكيت لكوني فيك ذا آسف على النفوس فإن الحسن ولأك تيهي وصدآي إلى ماشيت واحتكمي يطول في الحشر إيقافي واياك وطولي من عذابى في هواك عسى لا والذي جعل الأفهام هائمة ما يحسن اللفظ آن ياتي بمعناك فما تشنيك إلا من ثناياك في فيك خمر وفي عطف الصبا ميل نكاد نلقاك بالذكرى إذا خطرت كانئما اسمك يا سغدى مسماك شجو فيا ليت آنا ما عرفناك اتسا عرفناك آياما وداومنا (من الكامل] وقوله: /191 امن كان من هفواتسه متنصلا فلقد هفوت ولم أكذ أتنصآل 3 اظهرت إذ آذنبت فضل خلومكم فأنا امرؤ بذنوبه يتوسل وقوله: [من الطويل] بروحي مشروط على الخد أسم دنا ووفى بعد التجنب والسخط وقال على اللثم اشترطنا فلا تزذ فقبلته ألفأ على ذلك الشرط (من الكامل] وقوله: رق النسيم كرقتي من بعدكم فكاتنا في عشقنا نتغاير ووعدت بالسلوان واش عابكم فكأننا في كذبنا نتخاير (من الكامل] وقوله:

متع لواحظنا بحسنك ساعة ودع النفوس تروح وهي توالف 1رواية الديوان : "تلف".

2رواية الديوان: "إذاه 3 رواية هذا الشطر في الديوان : ص 420 : "في باب عزكم فلا أتنصل" .

مكذا الأصل والديوان : ص 249.

118

صفحہ 174