تعلیق علی موطأ
التعليق على الموطأ في تفسير لغاته وغوامض إعرابه ومعانيه
تحقیق کنندہ
الدكتور عبد الرحمن بن سليمان العثيمين (مكة المكرمة - جامعة أم القرى)
ناشر
مكتبة العبيكان
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
١٤٢١ هـ - ٢٠٠١ م
پبلشر کا مقام
الرياض - المملكة العربية السعودية
اصناف
نامعلوم صفحہ
مقدمة / 2
مقدمة / 3
(١) يُراجع الاستدراك والتنبيه في آخر هَذهِ المقدمة.
مقدمة / 5
مقدمة / 6
(١) مِن مَصَادِرِ تَرْجَمَةِ أبي الوَليْدِ: طبقات الأمم (١١٤، ١١٥)، والأنساب للرُّشَاطِيِّ "اقتباسُ الأنْوَار ... " "مُخْتصر عبد الحق الإشبيلي (٢ / ورقة ٢٢٢) مخطوط، ومختصر الفاسي (ورقة ٩٤) مخطوط، والصِّلة لابن بشكوال (٢/ ٦٥٣، ٦٥٤)، وبغية الملتمس (٤٨٥)، ومُعجم البُلدان (٥/ ٢٣٣)، ومعجم الأدباء (٦/ ٢٧٧٨) (ط) إحسان عبَّاس، والمطرب لابن دحية (٢٢٣)، وسير أعلام النُّبلاء (١٩/ ١٣٤)، وتاريخ الإسلام (٣٢٧)، وفيات سنة (٤٨٩ هـ)، الوافي بالوفيات (٢٧/ ١٤١) (نسخة الظاهرية)، ولسان الميزان (٦/ ١٩٣، ١٩٤)، وطبقات النُّحاة واللُّغويين لابن قاضي شُهبة (مخطوط)، والرَّوض المعطار (٦١١)، وبغية الوعاة (٢/ ٣٢٧، ٣٢٨)، والاكتساب للخَيْضَرِيِّ (٣ / ورقة ٣٧٩) (مخطوط)، ونفح الطِّيب (٣/ ٣٧٦، ٣٧٧، ٤/ ١٣٧، ١٣٨، ١٦٢، ١٦٣)، وروضات الجنَّات (٤/ ٢٣٢)، وإيضاح المكنون (١/ ٥٦٩، ٢/ ١١٧)، وهدية العارفين (٣/ ٥٠٩)، وتاريخ الأدب العربي لكارل بروكلمان (١/ ٤٧٩)، والذَّيل عليه للمُؤلَفِ نفسِهِ (١/ ٦٦٢)، والحلل السندسيَّة (١/ ٤٦٥)، ومعجم المؤلفين (١٣/ ١٤٧)، والأعلام (٨/ ٨٤). (٢) في هدية العارفين (٣/ ٥٠٩) بعد "سعيد": "ابن الوليد" محرفة عن أبي الوليد. (٣) تاريخ الإسلام (٣٢٧).
مقدمة / 7
(١) طبقاتُ الأمم (١١٤). (٢) الصِّلة (٢/ ٦٥٣). (٣) بُغْيَةُ المُلْتَمِسِ (٤٨٥). (٤) نفح الطِّيب (٣/ ٣٧٦)، وفي لسان الميزان (٦/ ١٩٣)، قال: "الكِنَانِيُّ القَاضِي، أَبُو الوَليْدِ البَاجِي" وهو بلا شَكٍّ سبقُ قَلَمٍ ظاهرٍ. (٥) يُراجع: مُعجم البُلدان (٥/ ٤٣٨)، والرَّوض المعطار (٦١٢)، قال ياقوت: "بالفتح وتشديد القاف، والشِّين مُعجمة ... " وذكرا هشامَ بنَ أحمد. (٦) يُراجع: معجم البُلدان (٤/ ٤٥)، والرَّوض المِعْطَار (٣٩٣)، قال: "وهي مركزُ بلاد الأندلس" وقال ياقوت: " (طُلَيْطُلَةُ" هكَذَا ضَبَطَهَا الحُمَيْدِيُّ بضَمِّ الطَّاءين، وفتح اللَّامين، وأكثرُ مَا سَمِعْنَاهُ من المَغَارِبَةِ بِضَمِّ الأوْلَى وَفَتْحِ الثَّانِيَةِ".
مقدمة / 8
(١) وكان ينبغي أن تكون في (١٢/ ٢٨٣). (٢) وكان ينبغي أن تكون في (٣/ ٣٧١)، وقد استدرك عليه في هذا الحرف إلَّا أنه لم يستدرك هذه النسبة. (٣) وكان ينبغي أن تكون في (٢/ ٣٢١). (٤) هو عبدُ الله بنُ علي بن عَبْدِ اللهِ اللخْمِيُّ الرُّشَاطِيُّ الأنْدَلُسِي (ت ٥٤٢ هـ)، واسمُ كتابِهِ كاملًا: "اقتباسُ الأنْوَارِ والتِمَاسُ الأزْهَارِ في أَنْسَابِ الصَّحَابَةِ وَرُوَاةِ الآثَارِ" من أجودِ ما صُنِّف في بابه، مليءٌ بالفَوَائد جدًّا، وقد اهتمَّ به العُلَمَاءُ فاخْتَصَرُوه وزادوا عليه وَنَهَجُوا على منواله. والمكان هُنَا يضيقُ عن شَرْحِ ذلك، وقد حَقَّقْتُ ثَلاثَةَ أَجْزَاءٍ مِنْ مُخْتَصَرِهِ لعبد الحق الإشبيلي، وذكرتُ في هوامشه ما جاءَ في أَصْلِهِ من نُسَخٍ بقيت من الأصْلِ لا يَنْتَظم بمجموعها عِقْدُ نُسْخَةٍ كَامِلَةِ، وَمُعظم أوراقها مُمَزقةٌ، وَمُخَرَّقَةٌ بالأرَضَةِ مِمَّا يتعذر معه إخراجها، أسأل الله أن يعينَ على إتمامه. وترجمة الوَقَّشِيِّ موجودة في الأصل والمختصر، وليس في الأصْلِ زيادةٌ على المُختصر وَلَا حَرْفًا وَاحِدًا. ترجمة الرُّشاطي في الصِّلة (١٩١)، وَمُعجم ابن الأبَّار (٢١٧) وغيرهما. (٥) هو عَلِيُّ بنُ أَحْمَدَ بنِ مُحَمَّدٍ الحُرَيْشِيُّ الفَاسِيُّ (ت ١١٤٣ هـ). يُراجع التَّعريفُ به في: "شرَّاح الموطَّأ" في مقدمة "تفسير غريب الموطَّأ" لِعَبْدِ المَلكِ بن حَبِيْبٍ التي كتبها الفقير هُنَاك. ويُراجع: مختصر الأنساب (ورقة ٩٤) يظهر أَنَّه بخَطِّهِ.
مقدمة / 9
(١) هو مُحمَّد بن مُحَمَّد بن عبد الله الخَيْضَرِيُّ الشَّافعيُّ (ت ٨٩٤ هـ) ومن كتابه "الاكتساب في الأنساب" نسختان منهما نسخةُ جزآه الأولُ والثَّالثُ بخطه ﵀. أخباره في: الضَّوء اللَّامع (٢/ ١١٧)، والدَّارس في تاريخ المدارس (١/ ٧)، والرسالة المستطرفة (٩٤). يُراجع: الاكتساب (٣) ورقة (٣٧٩). (٢) جمهرة النسب لابن الكلبي (١٣٤)، وجمهرة أنساب العرب لابن حزم (١٨٠). (٣) نفح الطيب (٢/ ٢٩١). (٤) نفح الطيب (٢/ ٣٨١). (٥) الإحاطة في أخبار غرناطة (٢/ ٢٣٠، ٢٣١)، وعنه في الحُلل السُّندسيّة، ونفح الطيب (٢/ ٣٨١).
مقدمة / 10
(١) لها ذكر في الذيل والتِّكملة (١/ ٦٥٩)، والحلة السِّيَرَاء وغيرهما. (٢) تحرَّفت في الحلل السُّندسيَّة إلى "حمزة". (٣) اقتباس الأنوار ومختصراته، في المواضع السَّابقة في تخريج مصادر التَّرجمة. ويُراجع: جمهرة أنساب العرب لابن حزم (٤٧١)، والاشتقاق لابن دريد (٤٤٤)، ومختصر العين (١/ ٥٨٨)، والمحكم (٦/ ٣١٩)، والتاج: (وقش).
مقدمة / 11
(١) تاريخ الإسلام (٣٢٧)، وفيات سنة (٤٨٩ هـ)، وسير أعلام النُّبلاء (١٩/ ١٣٤). (٢) نفح الطيب (٤/ ٣٠٦). (٣) ذكر الأستاذ خير الدِّين الزِّركلي في الأعلام (٨/ ٨٤) أنَّه وُلِدَ بِوَقَّشَ، ولم يذكر المصادر التي ذكرت ذلك؛ لذا لا يلزم قبوله. (٤) روضات الجنات للخوانساري (٤/ ٢٣٢).
مقدمة / 12
(١) المصدر نفسه. (٢) نفح الطِّيب (٢/ ٢٩١).
مقدمة / 13
(١) مقدمة الطُّرر. (٢) الذيل والتَّكملة (١/ ١٩٧). (٣) قال الرَّصَافِيُّ البَلَنْسِيُّ في مَدْحِهِ وَمَدْحِ أَهْلِ بَيْتِهِ [ديوانه: ٥٣]: رَجُلٌ إذا عَرَضَ الرِّجَالُ لَهُ ... كَثُرَ العَدِيْدُ وأَعْوَزَ النِّدُّ مِنْ مَعْشَرٍ نَجَمَ العَلاءُ بِهِمْ ... زَهْرًا كَمَا يتَنَاسَقُ العِقْدُ لَبِسُوا الوزَارَةَ مُعْلِمِيْنَ بِهَا ... وَمَعَ الصَّنَائِفِ يَحْسُنُ البُرْدُ مُسْتَأنِفِيْنَ قَدِيْمَ مَجْدِهُمُ ... يَبني الحَفِيْدُ كَمَا بَنَى الجَدُّ حُمِدُوا إِلَى جَدٍّ وَأَعْقَبَهُمْ ... حَمْدٌ بِأحمَدَ مَالهُ حَدُّ وَكَأَنَّمَا فَاقَ الأنَامُ بِهِمْ ... نَسَبٌ إلَى القَمَرَيْنِ يَمْتَدُّ فَيَرَى وَلِيْدَهُمُ المَنَامَ عَلَى ... غَيْرِ المِجَرَّةِ أنَّهُ سُهْدُ وقال فيهم أيضًا: ديوانه (١٣١) من قصيدة مطلعها: =
مقدمة / 14
= لِمَحَلكَ التَّرْفيع والتَّعْظِيْمُ ... وَلِوَجْهِكَ التَّقدِيْسُ والتكْرِيْمُ وفيها: يَا مُفْضِلًا سَدِكَ السَّخاءُ بِمَالِهِ ... حَتَامَ تَبْذُلُ وَالزَّمانُ لَئِيْمُ تَتَلَوَّنُ الدُّنْيَا وَرَأْيكَ في العُلا ... وَالحَمْدُ دَأْبُكَ والكَرِيْمُ كَرِيْمُ وَمِنَ المُتَمِّمِ في الزَّمَانِ صَنِيْعَةً ... إلَّا كَرِيْمٌ شَأنُهُ التّتمِيْمُ مِثلُ الوَزِيْرُ الوَقَّشِي وَمِثْلُهُ ... دُوْنَ امْتِرَاءٍ فِي الوَرَى مَعْدُومُ وفيها: مِنْ مَعْشَر وَالاهُمُ فِي سِلْكِهِ ... نَسَبٌ صَرِيْحٌ في العَلاءِ صَمِيْمُ قَوْمٌ عَلَى كَنَفِ الزَّمَانِ لَبُوْسُهُم ... ثَوْبٌ بِحُسْن فَعَالِهِمْ مَوْسُوْمُ آثَارُهُمْ فِي الحَادِيَيْنَ حَدِيْثةٌ ... وَفِخَارُهُمْ في الأقْدَمِيْنَ قَدِيْمُ مَاتُوا وَلكِن لَمْ يَمُتْ بِكَ فَخْرُهُم ... فالمَجْدُ حَيٌّ والعِظَام رَمِيْمُ (١) التكملة (١/ ٤٧٨). (٢) الذيل والتكملة (٦/ ١٥٢).
مقدمة / 15
(١) أخباره في الذَّيل والتَّكملة (١/ ١٩٧)، والحُلَّةُ السِّيَرَاء (٢/ ٢٥٧)، ونفح الطيب (٥/ ٢٧١). (٢) الحُلَّةُ السِّيَرَاء (٢/ ٢٥٧). (٣) هو مُحَمَّدُ بنُ غَالبٍ الرَّصَافِيُّ، من رَصَافَةِ بَلَنْسِيَة، أقام مُدة بغرنَاطة، وَسَكَنَ مَالقَةَ، وبها تُوفي سنة (٥٧٢ هـ). أخباره في المُعجب (٢١٧)، والتكملة (٣٢٧)، والإحاطة في أخبار غرناطة (٢/ ٥٠٥)، وغيرها. جَمَعَ شعره الدُّكتور إحسان عبَّاس، ونشره في دار الثقافة ببيروت سنة (١٩٦٠ م)، وفي الإحاطة أشعارٌ لم ترد في ديوانه في طبعته تلك، أورد في الدِّيوان قصيدة له ص (٦٨) ثمانية عشر بيتًا هي في الإحاطة ٤٧ بيتًا، وأورد ثمانية أبيات من قصيدته في رثاء أبي مُحمَّدٍ الجذامي المالقي، وهي في الإحاطة ٤٩ بيتًا، وأورد بيتًا واحدًا على حرف القاف، وفي الإحاطة تسعة أبيات، وفي الديوان: قال في غُلامِ حائك ثمانية أبيات هي في الإحاطة عشرة أبيات، وبيتان في الإحاطة هما من المقطوعة رقم (٢) في =
مقدمة / 16
= الديوان لم يردا في الدِّيوان، وأربعةُ أبيات على حرف الحاء لم ترد في الدِّيوان وثلاثة أخرى على حرفِ الحاء أيضًا لم ثرد، وثلاثة أبيات على حرف الشين لم ترد فيه أيضًا. وطبعة الدِّيوان التي وقفت عليها قَدِيْمَةٌ كَمَا تَرَى فهل استدركها المُحَقِّقُ في طبعة اُخرى؟ ! وفي الدِّيوان (٥٣، ١٣١) قصيدتان في مَدْحِ الوَزِيْرِ الوَقَّشِيِّ تقدَّم ذكرهما والنَّقْلِ منهما، ولعل له قَصَائِدَ أُخْرَى في مدحه تظهر إن ظهر ديوانه. (١) الذَّيل والتكملة (١/ ١٩٧). (٢) أخباره في: المعجب (١٥٠)، والمغرب (٢/ ٥٢)، والبيان المغرب (٣/ ٤٩)، والإحاطة (١/ ٣٠٥)، وأعمال الأعلام (٢٦٣). (٣) الذَّيل والتَّكملة (١/ ١٩٨).
مقدمة / 17
مقدمة / 18
(١) الذيل والتكملة (٥/ ٦٠٦)، والبيتان في نفح الطيب (٢/ ٤٨٩)، ولابن جُبَيْرِ أخبار في التكملة (٨/ ٥٩٨)، والذَّيل والتَّكملة (٥/ ٥٩٥)، ومعجم الأدباء (٢/ ١٠٦)، والإحاطة (٢/ ٢٣٠). (٢) نفح الطِّيب (٢/ ٤٨٩)، والبيتان في التَّكملة (٢/ ٩٢٤).
مقدمة / 19
(١) أخباره في الذيل والتكملة (٥/ ١٦٤)، مقضبة جدًّا، ونفح الطيب (٤/ ١٣٨). (٢) صلة الصلة (٣/ ٦٠).
مقدمة / 20
(١) المصدر نفسه (٣٠٤).
مقدمة / 21