طبقات
الطبقات
تحقیق کنندہ
د سهيل زكار
ناشر
دار الفكر للطباعة والنشر والتوزيع
٣٧٥- وسفيان١.
٣٧٦- ووهب، ابنا قيس بن أبان٢.
٣٧٧- ويزيد بن عامر، يكنى أبا حاجر٣.
٣٧٨- والحارث بن عبد الله بن أوس٤.
٣٧٩- وعبد الرحمن بن علقمة٥.
٣٨٠- وخالد أبو عبد الرحمن بن خالد٦.
٣٨١- وأبو زهير، واسمه معاذ.
روى: "يوشك أن يعرف أهل الجنة" ٧.
٣٨٢- وعياض.
شهد النبي ﷺ، أتاه رجل بعسل.
كل هؤلاء من ساكني الطائف٨.
١ الإصابة ٢/ ٥٥. الاستيعاب ٢/ ٦٥.
٢ الإصابة ٣/ ٦٠٧. الاستيعاب ٣/ ٥٩١.
٣ هو يزيد بن عامر بن الأسود بن حبيب بن سوادة بن عامر بن صعصعة. الإصابة ٣/ ٦٢٢، الاستيعاب ٣/ ٦١٤.
٤ طبقات ابن سعد ٥/ ٥١٢. الاستيعاب ١/ ٣٠٠. الإصابة ١/ ٢٨١.
٥ الإصابة ٢/ ٤٠٤. الاستيعاب ٢/ ٤١٠.
٦ اسمه خالد بن أبي جبل وقيل: ابن أبي جيل، كان ممن بايع تحت الشجرة. انظر الإصابة ١/ ٤٠٢. الاستيعاب ١/ ٢١٣.
٧ قال ابن حجر في الإصابة ٤/ ٧٧: حديثه عند أحمد وابن ماجه والدارقطني ببسند حسن غريب. قال: خطبنا رسول الله ﵌ بالنبوة من أرض الطائف، فقال: "يوشك أن تعرفوا أهل الجنة من أهل النار". قالوا: بم يا رسول الله؟ قال: "بالثناء الحسن والثناء السيئ، أنتم شهداء بعضكم على بعض". وقال بعضهم: راوي هذا الحديث غير أبي زهير معاذ. انظر طبقات ابن سعد ٥/ ٥١٤. الاستيعاب ٤/ ٧٩.
٨ اسمه عياض بن عبد الله الثقفي، ويقال: ابن الحارث. قال الحافظ ابن حجر في الإصابة ٣/ ٤٩: أخرج البخاري ومطين وابن منده..... قال عياض: شهدت رسول الله ﵌ أتاه رجل من بهز بعسل فقال: "ما هذا؟ " قال: أهديته لك فقبله، فقال: احم لي بقيعي، فحماه وكتب له كتابًا. انظر أيضًا الاستيعاب ٣/ ١٢٩.
1 / 107