============================================================
عيدالله بن الحن المعروب بابن السبادى كان يهيل الى السطر وحرج عن ابريفية ورحل الى بعداذ بطهر بها سودده وهرى حفه وكان فد ادناء الوزيير من نهه بدلث دخله كانت له * به ونوصل (0 اليه احماره گتب من كتب اهل الحواتج فال لى احد بن زياد ودماه البزير الى ادحاله (48ه 3) على الخليية باستبى من ذلت وتدمه الى لاوتزاى بلم يقيل وفال افا موسع على بما اسنع بالرزف وكب لى من خبره احمد بن زياد وذلكف اند يان بخبره خبيرا اصدافة كانت پينه ويينه قال كان ببشداذ رجل بعرف بالسيرى وكان كثيرا ما يتصكلك بابن العيادى فى الناطرة بيعرض عنه ابن العبادى مسستقلا له جلم يزل بذلك حنى اجنمع معه بى مجلس محهل چنازة رجل من وجوه الناس يتعرسه الشعيرى وتكلت په پانبرى له اين البادي وعلن عليه المغاطرة بيصحه واتصل يذلك فصة احرى وذلك انه دخل ابن العبادى على رحل من وجوه التجار يعوده بي مرسه بقال الرجل الريع وصجم لي ان اخد الشرتجيين بقال ابن العبادى اعيدك بالد انه انها عو الطلتبيين بحدد عليه ذللد الرحمل ونبد حدده الى ان رجع على ابن العبادى الى الخليجة وامانه على ذلك الععيرف ان فد وجد ميمة تههد من اهل اليروان على عيدالله بن الحسن بالتطيل وانه انها خرج هاربا اذ قزل بمالهزارى مانزل هاخرج الحخلبية اليطافة الى الوزير وربع وفال الرجل محسود على ما اوتي من العلم لت له لنيه* وتول .42(1)
صفحہ 163