============================================================
سون بقال كه سليمان بن عهران ان كان لامر على سا ومعٹ 350) محتط درك اين حون من يومه الى الحضرمى بساله ان يزين للامير تولية ابن طالب على الصلاة بدحل المحصرمي الى لامير ابن علب جزين له ذللك باهاب اليه وآمره ان يخرج بيصرف حكم الصلاة والخطبة الى امن طالب بخرج الحصرمى بدلك الى ابن سحنون بساله ابن سحتون كثم ذلك الى ساتة الخطهة من يوم الجميعة وارسل ابن عنون بى ابن طالب واعله بدلك وفمال له نييهآ باذا رايت ابن ابت الحواي خد فرح من المفصورة جهم انت بمن يديه وارنا المتبر واحطب بكان كدلك بلما خرج ابن ايى الحواجمب وتب ابن طالب على المتر بيهت ابن ابى الحواجب وسلمان بن همران حيث كان وحاعة العرافيين واندجع ابن طالب بفال الحمد لله الذي شكر على ب آنعم والحمد لله الدى مدب على ما او شاه منه عسم والمحمد لله الدى هلى عربشه استوى * وعلى ملكه احتوى وهو بى لاخرة ترى كم اسرهى خطبته ولهت الصلاة وانصره سليمان الى مرله وجع شيوخ الهيروان واسرهم ان يمروا الى لامير بيركون عنده ابن ايى الحواجب ويسالونه رده على الصلاة وبلع ذلك ابن سحنون بأرسل الى الحعرى مأعلمه بالخبر علما اطل الهوم الى الفصر ارسل اليهم الحضرمى اما تستحون آن تالوا لامير ان بحط ابن عهه ومن اراد التنوبه به وان يشره صاحيكم انصرجوا بانسا لم نسالكم من تزكية ولا من جرحة مانصرف الفوم مكانت نللك اول نكبة لسليمان ثم لم تزل امور ابن طالب تفمى وشريد عق قزل ليمان وؤلى ابن هالب القصاء وتوبى ابن حنون ستة خس وخين وسانتين وكان مولده على (4 3] اس المايين
صفحہ 132