63

سقوط غرناطة

سقوط غرناطة

اصناف

بلى.

علي :

من رأيي يا مولاي أن لا تعفو عن ابن حامد بلا مقابل.

أبو عبد الله :

وما هو ذلك المقابل؟

علي :

هو أن تجعل التقادير حكما بينك وبينه، ويكون مهر دريدة علم المملكة المقدس.

أبو عبد الله :

وكيف ذلك؟

علي :

نامعلوم صفحہ