151

سقوط غرناطة

سقوط غرناطة

اصناف

أعرفتني الآن؟

دريدة :

ماذا؟ ابن حامد، أنت هنا؟ (تقترب منه فيبتعد عنها.)

ابن حامد :

إني هنا وحذار أن تدني إلى

صدري فإن بجوفه نيرانا

والهف نفسي إذ تحققت الذي

قالوا وكنت أظنه بهتانا

ألأجل هذا التاج خنت متيما

ضحى لديك بقلبه قربانا؟

نامعلوم صفحہ