============================================================
فأجابه الب إلى ما أراد، فقصد به القرد قردا كان موصوفا بالخبث ال والدهاء، فلما بلغا اليه فر من الب، فقصد شجرة وقام الب تحتها، فقص عليه تصة غلامه ورغب اليه فى مداولته، فقال له للقرد لاخبيث : دعه يطلع حتى انظر الى عينيه فارخى له فى الخيزرانة ، فصد يتامل عينيه ويسأله عن خبره عليه خبره مع للب، وساله أن يفتح له باب للمكيدة فى الخلاص من يده، فقال له لقرد للخبيث : الى سأحله طى لصهر، فاحتل لنفساى بانتهاز ففرصة الذا نام وكن على حذر من ان يتتاوم ليختبرك .
ثم المره بلنزول ، فزل، ولقبل للقرد لخبيث طى لالب فقال له : إنه ال بغى أن أعرنى داء عبدى قل ان للك عطى دوليه ، اذ يعتحيل للطم بالدواء ن لجاهل بقداء، فاعلم ان لقردة لتما صحت جسومها، وظت لحومها ، وتوقت فطتها وفهومها؛ لأتها وفرت على لصهر تواعيها، وجطت ليلها حظا ن صاها ولفه كان يقال : كثرة لتوم تجلب لدملر وصلب الأعمار .
وكان يقل : من لزم لرقد حرم لمرلد .
الوكان يقل : لا يصح ان يقال فى حد لجود له سلحة لنض بلنض، ولو صح هذا لكان الجود الأجولد من كثر نومه ؛ لأله سمح يحيفه لتى لا يجد له فاء ولا يصوب منها عوضا.
ال ث م قل لقرد لخيث للب : پق لما اغرجت جك هذا عما احد لظت عله لسد كما صنزع باطقر لذى اليد لابنة لمك ، قل له لدب : أخبرنى قال لقرد : تكروا أن ملكا من ملوك ليوتايين كفت له ليتة تكرم عليه اه قهلجت يها للمرة للسوداء، قلرخات عليها لمواعا من الأمرلت، وبلق يها الأمر ايلى الامتتاع من الغتاء والدواء ، فاتار طبييها يان تققل لى لرتفاع تشرف مته طلى يستان موتق(1) وماء جلر ، ققعل ذلك بها ، قرلات فى ليوم اللاى تقلت فيه إلى ذلك اللطلو طلترا فيه من كل لون ت قول طى دقية(2) ، فلكل 1)آى هزهر چمخل .
2شجرة اللكرم -
صفحہ 116