67ولو أنهم لم يجعلوا المسألتين مسألة واحدة لما كان تضليلا من الاشتراك فى الأسماء أو من التشكيك، ولكن إما كان يكون تهجينا من القول أو غير تهجين. فما الفصل فى فلان وفلان:صفحہ 907کاپیاشتراکAI سے پوچھیں