123

صبح منبی

الصبح المنبي عن حيثية المتنبي (مطبوع بهامش شرح العكبري)

ناشر

المطبعة العامرة الشرفية

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٣٠٨ هـ

الإحسان لكونه كني عن سواده بإنسان عين الزمان. ومن هذه القصيدة: فتىً ما سريْنا في ظُهور جدودنا ... إلى عصره إلاَّ نُرَجّي التلاقيا ومنها: أبا المسكِ ذا الوجهُ الذي كنتُ تائقا ... إليه وذا الوقتُ الذي كنتُ راجيا أبا كلّ طيب لا أبا المسكِ وحدَه ... وكلّ سحاب لا أخصُّ الغواديا يُدلُ بمعنى واحدٍ كلُّ فاخرٍ ... وقد جمع الرحمن فيك المعانيا ومن قول سامٍ لو رآك لنسله ... فِدَىَ ابن أخي نسلي ونفسي وماليا

1 / 124