وفي اخرها دكر انكان ما بتصدقوني انضروا الي الكلب الهرم كيف انه تعافاء
~~ورجعت قوته اليه وترك ذلك القرظار علي مكتبته ومضي وما احد عرف له اثار
~~ولما استفقدوه الرهبان وما راوه استازنوا من الريس وكسروا قفل قلايته
~~ودخلوا فراؤ ذلك القرظار علي مكتبته فلما قروه تعجبوا وبادروا حتي ينضروا
~~ذلك الكلب فراوه كما هو ذاكر عنه. حيند شاع هذا الخبر في مدينة بهريز
~~فتبادرة الناس الي الدير حتي ينضروا ذلك الكلب المذكور ثم دونوا هذا الخبر
~~في كتاب تواريخ الدير والشاهد ان معلمي كان له من العمر ينوف عن الستين سنه
~~وكنت تراه كانه شاب ابن ثلاثين سنه.
[5.128]
فلنرجع الان عن ما كنا في صدده فتعافاء معلمي من ذلك المرض القتال ورجعت
نامعلوم صفحہ