عاد. فقد قال في ترجمة أحدهم في «الضوء» (٣/١٥٧): «وزار المدينة غير مرة، وكان في قافلتنا سنة (ثمان وتسعين)، ذهابًا وإيابًا» .
- (تسع وتسعين) - «الضوء» (٥/٢٧٤)، (١٠/١٤٨)، (١١/١٤٥) .
٣ - كان في القاهرة خلال السنوات التالية -بعد خروجه منها بعد وفاة شيخه كما تقدم-:
- (ست وسبعين) - «الضوء» (٩/٦٦) .
- (سبع وسبعين) - «الضوء» (٨/٣٤) .
- (تسعين) - «الضوء» (٩/١٠٥، ٢٠٠)، (١٠/٢٩٣) .
- (اثنتين وتسعين) - «الضوء» (٩/٢٤١)، وذهب (١) خلالها للحج ثم عاد إليها.
- (خمس وتسعين) - «الضوء» (٩/١٦٥) .
- (ست وتسعين) (٢) - «الضوء» (١١/١٩٥) .
٤ - كما أنه كان في حلب سنة تسع وخمسين (٣) - «الضوء» (١/٢٤٢)، وكذلك في نابلس - «الضوء» (٨/٦٩) .
٥ - وجاور بالمدينة النبويَّة مرتين - «الضوء» (٥/٢٠) -، الثانية منهما سنة (ثمان وتسعين) - «الضوء» (٩/١٠٤) -، وكان فيها خلال السنوات التالية:
_________
(١) ومعه أمه وعياله، وأخوه عبد القادر وابنه وعيالهما.
(٢) ومعه والدته وأهله، وابن أخيه وأولاده، واستمر مقيمًا بمكة، وماتت أمه في سنة (سبع وتسعين) من رمضان، ثم سافر إلى المدينة في جمادى الآخرة، من سنة (ثمان) هو وأهله، وصام بها رمضان، ثم عاد إلى مكة في شوال، وأفاد واستفاد كثيرًا، وبقي يحدث فيها حتى سنة (إحدى وتسع مئة)، فاتجه إلى المدينة، فوطنها يوم الاثنين التاسع عشر من ذي الحجة، فاستقر بها بالمدرسة الزينية، تجاه باب الرحمة، وبقي يحدث بها إلى وفاته.
(٣) له فيها مصنف خاص، ولخّص أحداثها في «الضوء اللامع» (٨/٨)، «إرشاد الغاوي» (ق ٢٧/ب) .
1 / 41