بيا9» العراد : العراد هو العارف بالله الذى لع يبق له إرادة وقد وصل تجى النباية وعبر الأحوال والعقامات ، أو هو المجذوب عن إرادته .
والعراد هو الذي سير به رغما عليه.
(ابن عربى : الحكم الحاتمية . ص : 27 يذهب الإمام الجنيد متحدثا عن العريد والعراد فيقولة 7 العرمد تتوثه سياسة العلم (أىي العجاهدة والرياضة النغسية) والعراد تتول«ا سياسه الحق سبحانه وتعالى . لأن العريد يسير ، والعراد يطير ، فعتر يلحق السائر الطائر? : ( محمد جلال شوف : دراسات في التصوف الإسلامي ، ص : 325] .
(ابن عرب : اصطلاحات الصبوفية ، ص : 7) .
وقال ذو النون : إنى أريد أرى - حبه من قلبى فعجزت إلا محبة غرضية فأحبه محبة ال تبيب الذ هو غرضه.
وقال ذو النون: المحبة على ثلاشة أوجه : متبة الاكتساب ، ومحبة برد وعطانه ، ومحية 2ا156 5 وقال أبو يزيد : الطريق لا تخلو من العحبة وذلك معزوج ، فإذا شرب صرفا صار شصيء وقال : « ينام العحب إا من بعروره ، و4 يأكل إلا من حزنه . ولا يتكلم إلا منه.
وقال : حرم الله المحبة إلا على الوافى بعهده.
وقال الشبلى : صراط أولياء الله محبة الله .
العتبة لله.
(1) في الأصلة أرا (ام في الأصل غير ة 22 وقال : العحبة الكاملة أن تحيه من قلبن(1) .
نامعلوم صفحہ