عنها لئلا يتعوق الركابي.» فلما حملتها تعجب كل العجب وصرف الفيج وأعلمهم بهذه الحالة وصار الحديث تأريخا بين الناس.
ووصع في حال الرصد آلات ما سق إليها وصنف فيه رسالة. وبقيت أنا ثمانى سنين مشغولا بالرصد وكان غرصى ببيين ما يحكبه يطلميوس في أرصاده. وصنف الشيخ كتاب الانصاف واليوم الذى قدم فيه السلطان مسعود إصفهان نهب عسكره رحل الشيخ وكان الكتاب فى جملته وما وقف له على أثر.
وكان الشيخ قوى القوى كلها وقوة المجامعة ملن قواه
صفحہ 80