أو قليدس شبهاء وفى الارتماطيقى خواص حسنة وفي الموسيقى مسائل غفل عها ’ونوت. وتم كتاب الشفاه ما خلا كتابى النبات والحيوان فإنه صنفها في السنة التتى توجه فيها علاء الدولة إلى سابور خواستفي الطريق. وصنف أيضا في الطريق كتاب النجاة.
واختص بعلاء الدولة وصار من ندمائه إلى أن عزم علاء الدوته على قصد همذان وخرج الشيخ في الصحمة. فجرى ليلة بين يدى علاء الدولة ذكر الخلل الحاصل في التقاويم المعمولة نعحسب الأرصاد القديمة فأمر الأمير الشيخ بالاشتغال برصد هذه اتتوكب وأطلق من الأموال ما يحتاج إليه. واتتدا الشيخ به وو لانى اتخاذ آ لاتها واستكام صناعها. حتبى ظهر كثير من المسائل. وكان
صفحہ 66