ومنها إلى طوس ومنها إلى سمنقان ومنها إلى جاجرم رأس حد خراسان ومنها إلى جرجان. وكان قصدى الأمير قابوس فاتقق في أثناء ذلك أخذ قابوس وحبسه في تعص القلاع وموته هناك.
تم مصيت إلى دهستان ومرصت بها مرضا صعبا وعدت منها إلى جرجان واتصل أبو عبيد الحوزجانى بى وأنشدنى في حالى قصيدة فيها البيت للقائل :
لما عظمت فليس مصر واسع لما غلا ثمنى عدمت المشترى
صفحہ 42