============================================================
4 علاثة الطامة الكبرى. والمصبية العظمى. فاشتد فلب مفرج بذلك الشان . وانجلت عن قلبه الاحزان . واخيرهم بما جرى عليه من الحال . فنالهم اشدمنالء وقال جابز لمفرج وكم كان بع عنتربن شداده حقى فعل بكم هذه الفعال الشداد. فقال 3 منرج وذعة العرب ما كان معه اكثر من مسابى فارس ولكن كسو ناتمت الال الدايس . وكنت انا والنران النمن اعتمد علهم سكاري نياما فبلغ مناما اختاره ومن ساعته هرب بظلب اهله والديار. قبل ان نفمق من الخمارء فقال جابروانل بني طلى يين العران . واحرباه من هذه المصيبة التي ما سمع بمثلها في الزمان موا انه لا نزلت عن ظهر الحصان حتى اقتل هذا البعد الكلحان. واقلع منه الاثار. ومن قبيلته الاشرار . وانفي عن ينى عطلي العار. ثم سار من وفته يقطع القفار. وهينه تقدح مثل الشرارء واخذ بني عبه واصحابه. وقد اصابهم مثل ما اصابه وجمع مفرج بافي قومه والجا الى بنى جديلة وحاروا جميعا علي اثار بني عبس .وهم في الفين وثلاثماية فارس فاد ركوا عسنتر ورجا له قبل غياب الشمس . فقال مفرج لجابريا ابن العم الراي عنديي ان نهجم عليهم قبل الصباح م وننهبهم باسنة الرماح فقال جابر ما هذا صوابا كانهم عصابة يسيرة . ونحن طايفة كشيرة وان اختلطوا بنا ضاعوا في ظلام الليل فيقيل بعضنا بعضا.
وبلعب السف ه امحابا طولا وعرضا يكن قد طظلبنا
صفحہ 337