============================================================
وكتر علي بنى زياد العدد. وزاد المدد الى ان خم علهم الليل فانفصلوا وقد وقع الريع واضحابه في الذل والوبل . قالتبا هم الي جبل هباك. وقد يقي معه نحو سبعين من اصحابه والباني منهم من وقع في الاسر ومنهم في الهلاك موصاروا يتند مون على حضورهم مع الريع ويلعنون عمارة على ذلك الصنيع فقال الربيع هذا ماجرت به المقادير . حتى وقعنا في هذا الامر العسير. وما بقي لنالا اني ارل الى مفرج بنهمام واطلب منا الاجار قوالنسلم وتقيم عنده في الاعتقال . الى ان نشثري اروحنا منه بالمال . ثم با توا تلك الليلة وهم يتمنون من شدة الظماء ان يبلوا حلوقهم جرعة من المله ولما اصبح الصباح انفذ الريع ين زياد الى مفرج ين هام يقول له اعلم ان العرب الكرام يتخرون عليالاعجام.
بالوفا وحفظالذمام وتحمن قد اعترفنا بالخطاء وسمحنا بالعطاء.
وقد عجرنا عن القتال وعد منا التذبير وهلكنا من العطي في هذا الحروا لهجير. فنريد منك الذمام على دما بنا حتى تسلم انفسنا اليك. ونايتيك من الغدبما يقرعينيك وان كنت ما تفعل نبذل للجهود ونموت تحشظل الرايات والبنوده اوننال المقصود قال فلا وصل ذلك الرسول الي مفرج بن همابه فحك وقال ايك بى باما ى كر دسا، بس اكلم بالكد. ويا
صفحہ 325