457

سیرت امیر حمزہ

اصناف

0" : ينتظرون ما يتكون من امر سيدهم ولا دحل بديع صيوانه تقدم م.ثه عد الله عهرين وقال له اذا اطمتني اقتل قاسم وارتيح من شره قال ويك با عد الله اقتل ابن الحي بيدي فاذا يا ترى اجيب الي اذا سأاني على ذلك فا هر على كل حال الا من همي ودمي وعلاقة القرابة تدعوفي الى الشفقة عليه والعفو عن ذنيه ولابد ان يسكون قد ندم على قتالي فاحضره الي" لاويذه على مله . فالا اخضر قاسم وهو مقيد ولا رآه مديع مض اليه ليقمله ويترضاه فصاح لا لا اريد ان تقرب مني ايها ااصياد الخميث انظن ان قلي يدفو لك ام ارجع عن قتلك فاذا اطلق براحي اريك كيف تتكون المتكايد وكيف تسطو الرجال ٠ فال له بديع دع اللقد واتزع الشر من قليك وارجع الى جدك فاب عملاك هذا عل معسكر العرب في اضطراب داح وقلاقل لا تنقطع فقال صه يا قليل الاصل ايمق لك ان تنتم فاك على السادات وانت احقر من كلب فاءاظ هذا التكلام بديعا و'مر ان يضرب العمى عساءه يذل ويعرن قيمة نفسه فاخف عبد الله مبرين وجاءته في ضربه بدون شفقة حتى تدش بدنه وسالت الادمية ممه وهو لا يزيد الاسا ويثما وتهديد! ولما رأى مديء دلك حركته الشفتة عليه فصاح بعبد الله ان يقر كه مقركه فامر معض رحاه ان ياحذوه الى معستكره وان يوصي رجاله بان تحمله وتذهب من تلك الارض ولا تميت آملة هناك ٠ فاخذوه إلى معستكره طماوه واقلعرا من تلك الارض وهو عير واع الى نفسه واقام مديع في محكانه يننظر قدوم اليوم الثالي ليعجم عى المديئة وقدامر العساكر بالتهى' والاستعداد * ولا كان اليو الثاني عبض عند اللهمهرين على نية القتال وتقدم من صيوان الاميد بديع فلم يره فدحل وفتش فلم يقف له على خبر عفاف كل لوف وبعمث فتش في كل المعسكر هلم يقدر اسد على ان يعرف ملكائه فزاد خوف عد الله عبر ين وجمع قواد العساكر واستشارهم في ماذا يفعلون فقالوا له ان من الصواب الرجوع حال الى الاير حمرة وعرض هذا الامر عليه فيسى في خلاص ايئه والا اذا تهاملئا ذلام ورا خسرنا سيدنا فاستصوب دأيهم ورك في ساعته وترك مديئة

نامعلوم صفحہ